التصنيفات
الصف العاشر

بوربوينت الحقل المغناطيسي للأرض -تعليم الامارات

هذا بوربوينت الجلوجيا …
انشاالله يعجبكم …

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تلخيص جيولوجيا للصف العاشر الفصل الثاني -مناهج الامارات

التعاريف:-
أحزمة فان ألن: حلقات تحجر الجسيمات المشحونة في بنية الغلاف الجوي .
المذنب: كتل صخرية مختلفة الإشكال والإحجام تتكون من خليط الصخور والثلوج والغازات .
السبكتروسكوب: جهاز يتألف من منشور يقوم بتحليل الضوء ومن عدسة تسمح برؤية الطيف مكبراً .
المكوك الفضائي: مركبة فضائية لها شكل طائرة مجهزة لحمل عدد من رواد الفضاء والمعدات .
الحقل ( المجال ) المغناطيسي : هي المنطقة التي تؤثر فيها القوى المغناطيسية على الأجسام وتمثل بخطوط
وهمية تتجه من القطب الشمالي الى الجنوبي
بالشفق القطبي:إضاءة السماء بأضواء جميلة المنظر فوق المناطق القطبية لبعض الوقت
الإماهة : عملية يتم خلالها إضافة جزئ أو عدة جزيئات من الماء إلى التركيب البلوري
التجوية :عملية تفتت الصخور وتحللها على سطح الأرض أو قرب سطح الأرض بواسطة العوامل الجوية
السائدة دون نقل الفتات الصخري من مكانه .
التجوية الكيميائية : تحلل الصخور و إذابتها جزئيا أو كليا ويحدث هذا بتواجد مادة أو أكثر من المواد
النشطة كيميائيا الموجودة في الطبيعة.
التجوية الميكانيكية : تفتت الصخور بطرق ميكانيكية فقط من دون تغير في التركيب الكيميائي .
التحلل المائي : تفكك التركيب البلوري الأصلي للمعادن .
الاماهة : إضافة جزئ أو عدة جزيئات من الماء إلى التركيب البلوري للمعادن .
حقول الجيلاميد : مساحات تكون في العادة واسعة جدا ومسطحة وتنتشر عليها الجيلاميد المستديرة التي
يعزى ظهورها في الأصل ألى أثر التجوية الكيميائية .

التعاريف:-
التربة :عبارة عن الرواسب السطحية التي تغطي أجزاء واسعة من سطح الأرض نتيجة لتعرض الصخر
لعمليات التجوية والتعرية .
ركام الصخور :هي قطع صخرية مدببة الحواف تبحث من عمليات التجوية ذات الانحدارات الكبيرة.
ركام السفوح : هي قطع صخرية مدببة الحواف والأطراف تكثر في المناطق ذات الانحدارات الكبيرة
حقول الجلاميد:هي قطع صخرية مختلفة الأحجام كروية الشكل منتشرة على مساحات واسعة جدا
التقشر: أشكال كروية مقشرة نتيجة التجوية الكروية
التربة : هي مواد طبيعية مفككة موجودة على سطح القشرة الأرضية
اقترح تفسيرا علميا لما يأتي
1. التربة مادة استراتيجية يجب المحافظة عليها .
مصدر تكوين الغذاء اللازم للإنسان والحيوان .
2. ضعف قدرة الماء العسر على التنظيف .
لأن الأيونات النشطة بها (الكالسيوم والماغنيسيوم) تتفاعل مع الصابون لتنتج مواد لا تذوب في الماء .
3. بتأثير اختلاف درجات الحرارة نلاحظ إن بعض الصخور يتقشر وبعضها يتفتت .
بسبب اختلاف درجات الحرارة إذا كانت صخور متجانسة تتقشر أما الصخور غير المتجانسة تتفتت .
4. لظاهرة التصفح دورا هاما لعمليات التجوية الاخري .
لأنه ينشأ عن مستويات ضعف في الصخور .
5. اختفاء مياه بعض الأنهار عند مرورها على صخور جيرية .
بسبب تسرب مياه الأنهار في الكهوف الجوفية الناتجة من عملية التكربن .

اقترح تفسيرا علميا لما يأتي
6. وجود الحفر الغائرة في جبل حفيت .
بسبب انهيار الصخور المتبقية والمكونة لأسقف الكهوف الجوفية بفعل عملية التكربن .
7. تكون حقول الجلاميد .
تعرض الصخر الأصلي للتجوية نتيجة لنشاط المياه وذوبان المكونات الجيرية بمعدل أسرع من معدل
ذوبان الدرنات وبالتالي يتآكل الصخر الأصلي مخلفا كمية كبيرة من الدرنات على سطحه .
8. الصخور الجيرية هي أكثر الصخور تأكلا في المناطق المطيرة .
نتيجة سقوط مياه الأمطار المذاب فيها غاز ثاني أكسيد الكربون على صخور جيرية غير قابلة للذوبان
في الماء ، تتكون كربونات كالسيوم هيدروجينية قابلة للذوبان ف الماء ( تكربن ).
اذكر العوامل التي تؤثر في التجوية
1- نوع الصخور 2- وجود بعض التراكيب مثل أسطح الطبقات والفواصل والشقوق
3- انحدار سطح الأرض فينكشف السطح لعوامل التجوية4- المناخ المناطق الباردة
ما هي المظاهر الجيولوجية الناتجة عن كل مما يأتي
1- اختلاف درجات الحرارة بين الليل والنهار . صخور مفتت ومقشرة و ركام السفوح
2- الاماهة . الجبس و الليمونيت
3- تجمد الماء . صخور مهشمة
4- الصوائق . صخور مفتته ومهشمة وعروق زجاجية

سادسا :ماذا يترتب على حدوث كل مما يلي
1- زيادة الرقم الهيدروجيني عن 7 .
تصبح سامة للنباتات ويضعف النمو النباتي
2- تجوية زوايا وحواف الكتل الصخرية اسرع من جوانبها
تتكون صخور مقشرة
3- إضافة الدوبال للماء
يزد قدرة الماء على الإذابة
4- وجود فواصل وشقوق في الصخور
تتكون شقوق موازية لتضاريس سطح الأرض متقاربة عند السطح وتتباعد كلما بعدنا عن سطح الأرض ،
وتصبح الطبقات على هيئة صفائح وتسمى هذه الظاهرة بالتصفح
5- زراعة البطاطس في التربة المتعادلة
انتشار بعض الأمراض مثل الجرب
سابعا : اختر الكلمة غير المنسجمة علميا ثم برر ذلك :
تجمد الماء – التحلل المائي – الاماهة – التأكسد.
1- الكلمة . تجمد الماء بسبب عوامل التجوية الطبيعية والبقية من العوامل الكيميائية .
غاز الامونيا – ثاني أكسيد الكربون – ثاني أكسيد الكبريت – ثاني أكسيد النيتريك .
2- الكلمة . غاز الأمونيا . السبب لأنه تكون بتحلل الكائنات الحية والبقية تكونت بفعل الأكسدة .

سابعا : اختر الكلمة غير المنسجمة علميا ثم برر ذلك :
صخر قرص العسل – الخفر الغائرة الكهوف الجوفية – العروق الزجاجية .
3- الكلمة . العروق الزجاجية السبب من مظاهر التجوية الطبيعية والبقية من مظاهر التجوية الكيميائية .
اكتشف العلاقة بين كل من
1 – إزالة الحمل والجاذبية الأرضية .
تعمل الجاذبية الأرضية على إزالة الحمل .
2- فاعلية التجوية الكيميائية والمناطق الرطبة الحارة .
تزداد فاعلية التجوية الكيميائية في المناطق الرطبة الحارة .
3- لون التربة وارتفاع درجة الحرارة .
تعمل الحرارة على تنشيط تفاعلات الأكسدة و التي من نواتجها تربة اللاتريت ذات اللون الأحمر
وتربة البوكسيت
ذات اللون الأصفر وهكذا نرى إن لون التربة يعتمد على طبيعة عملية الأكسدة المرتبطة بدرجة الحرارة .
4- المناطق ذات الانحدارات الكبيرة وركام السفوح .
كلما زاد الانحدار زاد تكون ركام السفوح .
5- مقاومة التجوية الكيميائية , حقول الجلاميد .
كلما زادت نسبة الدرنات المقاومة للتجوية الكيميائية كلما زادت مساحة حقول الجلاميد .

أدوات وأجهزة دراسة الفضاء ؟
– التلسكوب العيني:
الكاسر: يحوي عدسة محدبة تقرب صورة النجم
العاكس : يحوي عدسة مقعرة تقرب صورة النجم
2- تلسكوب الراديو:
يقوم بالتقاط موجات الراديو وأشعة x الصادرة من بعض النجوم
مكون من هوائي على شكل صحن مقعر يحول الموجات الى شاشة تلفزيونية
3- الات التصوير الفوتوغرافي:
تثبت الات التصوير فى التلسكوب
يعرض فيلم آلة التصوير لفترات طويلة نحو منلطق معتمة ولفترات طويلة فيتم الحصول على صورة لنجم أو مجرة
4- التلسكوب الفضائي:
تلسكوب وضع فى الفضاء ويبث الصور التى يلتقطها الى الارض
5- السبكتروسكوب:
مكون من منشور يحلل الضوء وعدسة تسمح برؤية الطيف مكبراً
س- ما هو الحقل ( المجال ) المغناطيسي ؟هي المنطقة التي تؤثر فيها القوى المغناطيسية على الأجسام
وتمثل بخطوط وهمية تتجه من القطب الشمالي الى الجنوبي
س2- كيف يتولد الحقل المغناطيسي ؟ تنشأ من مجموع حركات دورانية وتيارات حملية في آن واحد .
س3- لا يوجد حقل مغناطيسي لكل من ؟ عطارد والزهرة والقمر

س5- ما فائدة الحقل المغناطيسي للأرض ؟
يعمل على حجب وانسياب الجسيمات المشحونة الصادرة من الشمس باتجاه الأرض حول المجال المغناطيسي
لأن بعض هذه الجسيمات تلحق الأذى بالخلايا الحية.
س6- ما المقصود بالشفق القطبي ؟ وما سبب هذه الظاهرة ؟
إضاءة السماء بأضواء جميلة المنظر فوق المناطق القطبية لبعض الوقت
السبب : عندما تنساب الجسيمات المشحونة الصادرة من الشمس تجاه الأرض فان بعضا منها يصل الى الأرض
عند الأقطاب فتعمل على إثارة ذرات النيتروجين والأكسجين لمستويات أعلى طاقة ثم تعود فاقدة الطاقة
على شكل ضوء جميل المنظر.
س7- ما المقصود بأحزمة فان ألن الإشعاعية ؟
حلقات من الجسيمات المشحونة التي حجزها الحقل المغناطيسي حول الأرض
س8 علل يفضل تجنب المرور منها أو عبورها بسرعة ؟
لأن الأرض محاطة عند خط الاستواء بحزامين عملاقين.
س1- كيف تم اسنكشاف الفضاء ؟
بعد اكتشاف الصواريخ التي لديها القدرة على حمل المركبات الفضائية
وتستطيع الانطلاق بسرعة عالية للتغلب على قوة جاذبية الأرض
س2- ما أهداف استكشاف الفضاء ؟
1- دراسة الاشعاعات الكونية والمغناطيسية الأرضية 2- دراسة الأرض وتصويرها3- مراقبة الشمس
4- دراسة المناخ وعوامله 5- تسهيل الاتصالات اللاسلكية.

المشاهدات التي كشفتها الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية عن القمر؟
1- مناطق منخفضة لا ماء ولا صخور كطونة من عدة معادن.
2- تم تصوير مناطق مرتفعة مغطاة بفوهات ارتطام شهب كثيفة ومتداخلة ( غالبا من صخر الجابرو )
3- تم تصوير مناطق منخفضة مكونة من البازلت تشبه الى حد كبير قيعان المحيطات.
المشاهدات التي كشفتها الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية عن كوكب المريخ
1- سطحه يتكون من فوهات تشبه فوهات القمر
2- اكتشف فوق سطحه أكبر بركان درعي
3- اكتشاف كثبان رملية وعمليات نحت وترسيب على سطحه
4- سطحه عبارة عن صحراء ملونة باللون الأحمر
5- اكتشاف كميات من الأكسجين
المشاهدات التي كشفتها الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية عن كوكب الزهرة؟
1- درجة حرارته تصل الى ( 500 درجة )
2- اكتشاف سلاسل جبلية وفوهات براكين دليل على: نشاك تكتوني
المشاهدات التي كشفتها الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية عن كوكب عطارد
له مجال مغناطيسي ضعيف جدا و دورانه حول نفسه ( دوره كل 59 يوم )

التلسكوب العيني منه نوعان؟
أ- الكاسر يعتمد على العدسة المحدبة لتقريب النجم
ب- العاكس يعتمد على المرأة المقعرة لتقريب النجم
2- تلسكوب الراديو يقوم بالتقاط موجات الراديو التي ترسلها النجوم وتحويلها الى شاشة تلفزيونية
3- ألات التصوير الفوتوغرافي يثبت أله التصوير في التلسكوب وتوجه الى المكان المطلوب فتحصل على
صورة للنجم لم ترى من قبل بالعين أو التلسكوب
4- التلسكوب الفضائي يوضع في الفضاء بواسطة المكوك الفضائي ويصور مناطق محدده له في الكون
ويرسل صوره الى محطات استقبال الفضاء الأرضية
5- السبكتروسكوب جهاز ملحق بالتلسكوب يتألف من منشور لتحليل الضوء وعدسة لرؤية الطيف مكبرا
س- ما فائدة دراسة طيف ضوء النجوم ؟ التعرف على العناصر المكونة للنجم.
س- ما أنواع السفن الفضائية ؟
أ- القمر الصناعي :سرعته لا تتعدى سرعة دورانه حول الأرض وله زمن للدوران يسمى ( الزمن الدوري)
ب- المجسات الفضائية : سفن لها سرعة انفلات من جاذبية الأرض لتحط على كواكب أخرى
ج- المكوك الفضائي : مركبة تشبه الطائرة المجهزة – يهبط على الأرض مثل الطائرة – يستطيع تغيير مداره
في الفضاء يستعمل عدة مرات في رحلات فضائية عديدة

ما هي المشاريع المتوقعة لاستغلال أمثل للفضاء؟
1- صنع طائرة فضائية تستطيع الإقلاع والهبوط مثل الطائرات
2- استخدام الشراع ( الرياح) الشمسية لدفع المركبات الفضائية بين الكواكب لتقليل التكاليف
3- استغلال القمر لاستقبال مستوطنات بشرية علمية وعملية واستخراج بعض المعادن ومواد البناء منه
4- استغلال الكويكبات لاستخراج المعادن ذات القيمة الاقتصادية منها – والتقاط بعض الكويكبات لدفعها
لمدار الأرض للاستفادة منها
س1- علل : القشرة الأرضية في تغير دائم ؟ بسبب تفتت وتحلل صخور القشرة.
س2- ما الفرق بين التجوية والتعرية ؟؟
التجوية : تتفتت وتتحلل الصخور عند أو قرب سطح الأرض دون نقل الفتات الصخري.
التعرية : عملية تفتت الصخور مع نقل المواد الناتجة عن عمليات التفتت بناقل متحرك.
س3- ما الفرق بين التجوية الطبيعية ( الميكانيكية ) والتجوية الكيميائية؟
التجوية الميكانيكية ( تكثر في المناطق الصحراوية حيث المناخ جاف وبارد)
التجوية الكيميائية ( تكثر في المناطق الرطبة حيث المناخ ممطر)
1- أثر اختلاف درجات الحرارة علل بفعل اختلاف درجات الحرارة بعض الصخور تتشقق وتتفتت في
حين أن بعضها يتقشر؟؟؟ وذلك يعود إلى أنواع الصخور
س- ما العوامل المؤثرة في تفتيت الصخور نتيجة اختلاف درجات الحرارة
أ- تركيب ونوع الصخر ب- التوصيل للحرارة
علل تهشم الصخور وزيادة تعمق الشقوق في الصخور في المناطق الباردة ؟؟؟
تجمد الماء ويتمدد محدثاً ضغوطاً .

علل عدم وجود صخور مشققة لأعماق كبيرة في الإمارات ؟ لأنها ليست من المناطق الباردة.
3- أثر ازالة الحمل: بفعل عوامل التعرية يزال الفتات السطحي ويسقط فتتعرض الأجزاء السفلية للصخر الى
عمليات تجوية جديدة تؤدي الى تشققها بشقوق طولية موازية لتضاريس السطح وتصبح الطبقات على شكل
صفائح وتسمى هذه الظاهرة .
س- علل للتصفح دور مهم في عمليات التجوية الأخرى ؟
أ‌- يكون شقوق جديدة يتجمد فيها الماء فيزداد تعمقها
ب‌- يكون مستويات ضعف قد تساعد عمال المحاجر في تقطيع الصخور وقد تؤدي الى حدوث
ت‌- انهيارات اذا كثرت في أسقف المناجم
ج- تؤدي الى انفصال وتشقق الطرق التي تخترق الجبال
تهشم بعض الصخور ؟؟ بفعل الحرارة الشديدة الناتجة عن الصواعق حيث تتمدد الصخور فجأة.
تكون عروق زجاجية في الصحاري الرملية علل ؟؟ تعمل الحرارة الشديدة الناتجة عن الصواعق على انصهار
الرمال عندما تضرب الصواعق صحراء رملية مكونة عروقاً زجاجية.
– أثر الأكسجين ( التأكسد أو ألأكسدة )؟
تنتج من اتحاد الأكسجين مع العناصر وتكثر في المناطق الاستوائية ( رطوبة وحرارة )
التحلل المائي : هو التفكك البلوري الأصلي للمعادن مثل
أيونات البوتاسيوم : فتكون مركبات غذائية للنبات أو تكون أملاح تترسب في البحار مثل الهاليت والجبس والمتبخرات
أثر التميؤ: هو إضافة الماء الى المعدن دون فقد أو استبدال
– أثر ثاني أكسيد الكربون ( التكربن أو الكربنة ) :
هو تحول الصخور الجيرية الى صخور قابلة للذوبان في الماء بفعل الأمطار الحمضية

كيف تفسر تأكل الصخور الجيرية في المناطق الممطرة ؟ بسبب عملية التكربن
المظاهر الناتجة عن عملية التكربن في جبل حفيت؟ تكون صخر قرص العسل – وتكون حفر الطائرة.
اختفاء مياه بعض الأنهار السطحية التي تمر فوق الصخور الجيرية علل ؟؟ ذوبان الصخور الجيرية.
– اثر الكائنات الحية الكيميائي:
أ- تمتص جميع النباتات المياه وما بها من معادن وأملاح مذابة — فتعمل على تخلخل التركيب الكيميائي للتربة (الصخور)
ب- بعض الفطريات والبكتريا تعمل على تحليل وإذابة وتفتت بعض الصخور
ج- تكون بعض الغازات من تحلل بقايا الكائنات في التربة
د- تكون مادة جيلاتينية عضوية بنية اللون من تحلل بقايا الكائنات الحية تسمى(الدبال) له القدرة على اذابة بعض
المعادن التي لا تذوب في الماء
س- ما العوامل المؤثرة في التجوية ؟؟
تركيب الصخر – انحدار سطح الأرض – المناخ .
س- كيف تفسر تكون ركام السفوح ؟ تتساقط القطع الصخرية بفعل الجاذبية وتتراكم عند قاعدة الجبال مكونة
طبقات من الركان السفحي.
س كيف تفسر تكون حقول الجلاميد ؟
عند تعرض الصخر الأصلي للتجوية نتيجة نشاط المياه الجوفية أو مياه الأمطار فإن مكونات الجيرية للصخر
تذوب بممعدل أسرع من معدل ذوبان الدرنات وبذلك يتآكل الصخر الأصلي مخلفاً على أسطحه كميات كبيرة
من الدرنات مختلفة الحجم.
س كيف تفسر تكون القطع المقشرة في الصخور
تنشأ في الصخور النارية وخاصة الجرانيت ( تكثر فيه الفواصل والشقوق )

س- ما هي المكونات الأساسية للتربة ؟
حبيبات معدنية مفككة – مواد عضوية – ماء – هواء.
س- علل تعتبر التربة الطفلية تربة خصبة جدا ؟
لأنها مفككة وذات تهوية جيدة وتسمح بتفريص جيد للماء .
س- ما العوامل التي تؤدي خصوبة وتحسين التربة ؟
1- وجود الرمل والطين بنسب متساوية
2- وجود مواد غروية في التربة (دبال وطين )
3- حمضية وقلوية التربة لأن ازدهار ونمو بعض النباتات يعتمد على حمضية وقلوية التربة
س- علل التربة مادة استراتيجية يجب الحفاظ عليها ؟
لأنها مصدرا لتكوين الغذاء اللازم لحياة الإنسان والحيوان – حلقة الوصل بين الحياة والصخور
حيث تتفتت الصخور مكونة تربة صالحة لزراعة النباتات التي نستمد منها الغذاء
س- علل يفضل تجنب البناء على التربة الخصبة ؟
لأنها أخذت وقتا كبيرا في التكوين 0 ويمكن الاستفادة منها في زراعة النبات الذي يمدنا بالغذاء
يمكن للطبيعة أن تنتج الزجاج دون حادة لأفران خاصة ناقش هذه العبارة؟
عندما تضرب صاعقة منطقة رملية تعمل على انصهار الرمال وعندما تبرد تتكون العروق الزجاجية

__________________

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن الإستشعار عن بعد بحث الامارات للصف العاشر

السلام عليكم

بقيت تقرير عن الجولوجيا ؟ في خلال هذا الأسبوع

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

بحث , تقرير , مشروع / عن التجوية والتعرية للصف العاشر للصف العاشر

بحث , تقرير , مشروع / عن التجوية والتعرية للصف العاشر

مقدمه .. موضوع .. خاتمة … ومصادر ,,, عن التجوية والتعريه


التجوية والتعريه

المقدمه

إذا كانت الجبال هى النتيجة المباشرة للعمليات الداخلية فإن هناك أيضا عمليات خارجية تؤدى دورا مكملا للعمليات الداخلية فى تكوين معالم وظواهر سطح الأرض .
ولعل الدور الأكبر الذى تؤديه تلك العمليات الخارجية هى إزالة تلك الجبال وجعلها حطاما ونقل هذا الحطام من أماكنه الأصلية إلى أماكن أخرى ثم ترسبيه إياه .
ويطلق على هذه العمليات أسم شامل لها وهو التعرية Denudation وتشمل كلا من التجوية weathering والنقل Transportation والترسيب Deposition ولكل منها عوامله ووظائفه ونتائجه .

الموضوع:
التجـــوية
والتجوية هى أولى مراحل تلك العمليات الثلاث والتى تنتهى بالترسيب مع الأخذ فى الاعتبار أنه لا يوجد فاصل بين عملية وأخرى بل إن العمليات الثلاث تتداخل فيما بينهما فى معظم الأحيان .
والتجوية ـ من ناحية أخرى ـ ليست ظاهرة جيومورفولوجية فحسب بل أنها من أكثر الظواهر الجيولوجية أهمية لحياة الإنسان لسبب بسيط للغاية وهو أن التربة الزراعية التى لا يستقيم للنبات الحياة بدونها إنما هى من حصيلة التجوية ونتائجها . كما أن بعض نواتج التجوية هى فى الحقيقة الأمر تمثل تجمعاً معدنيا له قيمة اقتصادية فى الحياة البشر .
وهو ما سوف نفصله فيما بعد وتنقسم التجوية إلى قسمين : ـ

(أ) تجوية فيزيائية ( ميكانيكية ) Physical Weathering ( Mechanical ) :
ويقصد بهذا النوع من التجوية ، العمليات الطبيعية التى تؤدى إلى تحطيم الصخر وتفككه إلى فئات وحطام صخرى دون المساس بالتركيب الكيميائى ويرادف التجوية الفيزيائية مصطلح التفكك ( التفتت ) Disintegration .

(ب) التجوية الكيمائية :
وتنشأ عادة من تفاعل الماء ومكونات الهواء الغازية مع المعادن المكونة للصخور فتحول بعض المعادن إلى معادن أخرى .
ويرادف التجوية الكيميائية مصطلح التحلل Decomposition والتجوية الميكانيكيــة ( التفكك) والتجوية الكيميائية ( التحلل ) تعملان معا فى الغالب وربما سادت أحداهما على الأخرى حسب الظروف المناخية وعلى سبيل المثال فإن التحلل يسود فى المناطق الرطبة والدافئة بينما يسود التفكك فى المناطق الصحراوية الجافة .

إن المهمة الرئيسية للتجوية الفيزيائية هى تفكك الصخر وبالتالى زيادة مساحة سطحه ومن ثم زيادة فاعلية التجوية الكيميائية .

وفيما يلى عرض لأهم عوامل التجوية الميكانيكية : ـ
1- التمدد والانكماش الحرارى Thermal Expansion and Contraction :
تعتبر الصخور بصفة عامة من المواد الرديئة التوصيل الحرارة و لما كان الصخر ـ أى صخر ـ يتكون من عدة معادن وأن لكل معدن خصائصه الحرارية الخاصة به سواء أكانت هذه الخصائص تتعلق بمعامل التمدد أو الحرارة النوعية . فإن تأثير درجات الحرارة يظهر واضحا على الصخور مع البعد الزمنى الكبير .

فاختلاف درجات الحرارة وهو اختلاف كبير فى المناطق الصحراوية بين الليل والنهار الذى قد يصل فى بعض الأحيان إلى 35مْ فى اليوم الواحد وهناك أيضا الفروق الموسمية بين الفصول المختلفة . كل هذا يؤدى إلى تكرار عملية تمدد المعادن وانكماشها وبالنظر إلى اختلاف معاملات التمدد الحرارى للمعادن فإنها تعمل بمرور الزمن على التفكك من بعضها البعض من خلال الضغوط الناتجة من تمدد المعادن بالحرارة مما يؤدى إلى إجهاد Stress الصخـر وبالتـالى خلخـلة المستويـات العليا من الصخر وكونا غطاء من الفتات الصخرى . وتعرف هذه العلمية باسم التقشر Exfoliation . وعندما يزال هذا الغطاء بفعل الرياح أو المياه الجارية فإن الصخر يصبح معرضا لتكرار نفس التأثير … وهكذا .

2- أثر تجمد المياه Frost Wedging :
كثيرا ما تحتوى الصخور على شقوق وفواصل ومسام صخرية وعندما يتغلغل فيها الماء وبتأثير الحرارة المنخفضة التى تصل إلى ما دون الصفر التي يتجمد فيها الماء .
وينتج عن تجمد الماء وتحوله إلى جليد زيادة نسبيا فى الحجم تصل إلى 10% وتسبب هذه الزيادة ضغطا على الشقوق والفواصل والمسام الأمر الذى يؤدى إلى اتساعها وبتكرار عملية التجمد يتفكك الصخر إلى حطام صخرى .
ويتضح تأثير تجمد المياه فى المناطق الباردة ومنحدرات الجبال حيث تكثر بها الفواصل وتعرف نواتج هذا التأثير بالتالوس Talus وهى رواسب من الفئات الصخرى غير منتظم الأجزاء ويتميز بزواياه الحادة والمتراكم حول سفوح التلال والجروف .

3- إزالة الحمل Unloading :
من المعروف أن الصخور فى حالة إتزان مع بعضها البعض بمعنى أن الطبقات السفلى من الصخور فى حالة إتزان ـ من حيث الضغط ـ مع الطبقات التى تعلوها لأن الضغط هنا متجانس فى جميع الاتجاهات . فإذا حدث ترسيب بعد ذلك فإن الضغط يزداد على الطبقات السفلى . ولا يحدث لهذه الطبقات أى تشوه ما لم يتعد الضغط الواقع عليها حد المرونة . وكل ما هناك أنه سوف يحدث تغير فى الحجم بحيث تنضغط الطبقات السفلى بتأثير الضغط الناتج من زيادة الحمل .
فإذا أزيل هذا الحمل بسبب عمليات التعرية فإنه سوف يحدث إختلال فى حالة الاتزان القائمة والتى سادت ما بين الضغط الخارجى ( من طبقات الصخور العلوية ) والضغط الداخلى المضاد لاتجاه الضغط الخارجى ( من طبقات الصخور السفلية ) .
وكرد فعل لهذا الاختلال فى الإتزان فإن الضغط الداخلى سوف يعمل على إعادة الطبقات السفلية ـ التى تقلص حجمها ـ إلى حجمها الأصلى الذى كانت عليه قبل زيادة الحمل مما يؤدى إلى تكوين مجموعة من الشقوق والفواصل موازية للسطح الخارجى للطبقات الصخرية مما يؤدى إلى عملية التقشر ويختلف سمك هذه القشور أو الصفائح Sheets من عدة سنتيمترات قرب السطح إلى عدة أمتار فى الأعماق .

4- تأثير الغلاف الحيوى Biosphere effect :
ويتلخص تأثير الغلاف الحيوى فى كل من فعل النبات والحيوان والإنسان . وفيما يلى تفصيل لتأثير كل منهما : ـ
أ ) النبات :
عندما يمد النبات جذوره فى التربة أو الشقوق والفواصل الصخرية فإنه الحقيقة يزيد من اتساع تلك الشقوق والفواصل كما أن نمو الجذور يؤدى إلى نشوء قوى ضغط شديدة على الصخور فتعمل على تحطيمها .
ب) الحيوان :
إن الكثير من الحيوانات التى تتخذ من أديم الأرض مأوى لها تساهم إلى حد كبير فى عمليات التجوية الميكانيكية . فالحيوانات الحافرة Burrowing مثل ديدان الأرض والحيوانات القارضة Rodents كالأرانب والفئران وكذلك النمل الأبيض Termites تعمل على تفتيت المواد الصخرية وجعلها حطاما وفتاتا من السهل بعد ذلك نقلها بفعل عوامل المختلفة .

ج) الإنسان :
إن النشاط الإنسانى قد ساهم إلى حد كبير فى التجوية الميكانيكية فبناء المدن والمجتمعات السكانية وما يتبعها من شق الطرق قد أدى إلى إزالة ما يعترضه من تلال . كما أن أعمال المناجم والمحاجر وحفر الاتفاق قد أدى بالتبعية إلى إزالة الغطاء الصخرى فى سبيل الوصول إلى مواضع الطبقات الحاملة للخدمات .
ولاشك أيضا أن اقتطاعه أحجار البناء قد أدى إلى تعريض أجزاء جديدة من الصخور لتأثير التجوية بشقيها الميكانيكى والكيمائى .
ولا يجب أن نغفل أثر النشاط البشرى فى تبديد الموارد الطبيعية كالترب والتحكم فى الجريان الطبيعى للأنهار بإقامته السدود الذى ينتج عنها بالتالى إختلاف معدل النحت والترسيب على طول أجزاء المجرى النهرى .

( ب) التجوية الكيميائية Chemical Weathering :
ومهمتها الأساسية التغيير الكيميائى للمحتوى المعدنى لصخور ولا سيما المعادن القابلة للتغيير والتجوية الكيميائية أنشط ما تكون فى المناطق الرطبة الدافئة
ومن أهم عوامل التجوية الكيميائية : ـ

1- الذوبان Dissolution :
على الرغم من قلة المعادن القابلة للذوبان فى الماء إلا أن تأثير الذوبان يكون ذا أهمية خاصة فى المناطق التى تحوى رواسب وصخورا ملحية ( مثل الملح الصخرى Rock Salt ) . غير أن الماء تزداد فاعليته وتأثيره على الصخور إذا اتحد بغاز ثانى أكسيد الكربون مكونا حمض الكربونيك الذى يؤثر على الصخور الجيرية التى تتكون أساسا من معدن الكالسيت ( لاتذوب فى الماء ) إلى بيكربونات كالسيوم Ca(HCO3)2 ( تذوب فى الماء ) ومعنى هذا انتقال المادة الصخرية إلى محلول مائى تاركه مكانها فراغات وفجوات وقد تكون باستمرار عملية الذوبان مجارى وذوبان وكهوف ومغارات .

2- التميؤ Hydrolysis :
وهى عملية من شأنها اتحاد الماء مع بعض المعادن التى تتكون منها الصخور وينتج عنها ظهور معادن جديدة ذات صفات وخصائص جديدة تماما .
ومن أشهر الأمثلة الدالة على التميؤ معادن الفلسبار التى ينتج عن اتحادها بالماء تكون معادن طينية Clay Minerals ، وبطبيعة الحالة فإن عملية التميؤ التى تحدث للمعادن تكون أنشط ما يكون فى المناطق الرطبة والاستوائية حيث يقوم الماء بالدور الأساسى فيها .

3- الأكسدة Oxidation :
وهى عملية من شأنها تحويل بعض المعادن إلى معادن أخرى عن طريق اتحاد الأكسجين مع بعض العناصر السريعة الاتحاد به مثل عنصر الحديد وذلك فى وجود الماء كعامل مساعدة . مثل تأكسد معدن البيريت إلى الليمونيت .
وعلى هذا الأساس فإن مركبات الحديدوز فى معظم الصخور النارية تتحول إلى مركبات حديديك حيث تنكسر جزئيات السيليكات المعقدة .

4- التكربن Carbonation :
من المعروف أن غاز ثانى أكسيد الكربون قابل للإتحاد بالماء حيث يكونان معا حمضا ضعيفا هو حمض الكربونيك .
ويتفاعل حمض الكربونيك بدوره مع الصخور الجيرية مكونا بيكربونات الكالسيوم وهى مادة ذائبة . حيث ينشأ عن هذا التكون ظهور الفجوات والكهوف والمغارات فى الصخور الجيرية .

أسباب اختلاف التجوية
تختلف التجوية ـ كما وكيفا ـ أى من حيث النوع والمقدار باختلاف عاملين أساسيين على النحو التالى :

أولاَ : اختلاف التضاريس

1- المناسيب العالية :
تتميز الجبال العالية بوجود الجليد على قممها مما يعطى الفرصة الأكبر لاتساع الشقوق والفواصل بسبب تمدد الجليد .

2- المنحدرات الشديدة :
إن الميول الحادة للتلال والجبال تهئ الفرصة لنواتج التجوية من الحطام والفتات الصخرى إلى سقوط أسفل هذه التلال والجبال بفعل الجاذبية وبذلك تتعرض أسطح جديدة للتجوية .

3- السهول والمناسب المنخفضة :
إن الغطاء النباتى الذى يغطى السهول والمناسيب المنخفضة هو غطاء يقى التربة من تأثير عوامل التجوية وإن كان هذا لا يمنع من أن النبات يساهم إلى حد ما فى توسيع الشقوق والفواصل عن طريق تغلغل الجذور فى التربة . لذا فإن التجوية ذات أثر محدود فى هذه المناطق .

ثانيا : اختلاف نوعية الصخور :
ليست التجوية على حد سواء فى الصخور إذ يختلف تأثيرها حسب المحتوى المعدنى للصخور فالمعادن يتفاوت تأثير التجوية عليها باختلاف خصائصها الفيزيائية والكيميائية .
ولأن المعادن جمعيها تختلف فى سرعة استجابتها للتجوية الكيميائية ( التحلل ) فقد تمكن الباحثون فى هذا المجال من وضع دليل لقياس سرعة التجوية Weathering Potential Index بالنسبة لمعادن السيليكات ويمثل هذا الدليل المقاومة النسبية للتجوية بدءا من معدن الكوارتز الذى أعطى الرقم (1) وهو أكثر المعادن مقاومة للتجوية بينما تعتبر المعادن التى تمتلك رقم أعلى من (1) قابلة للتجوية . ( الكوارتز ـ الأرثوكليز ـ المسكوفيت ـ البلاجيوكليز ـ البيوتيت ـ الهيورنبلند ـ البيروكس ـ الأوليفين) . إذن فالكوارتز هو أكثرها مقاومة بينما الأوليفين هو أقلها فى المقاومة .

وفيما يلى أمثلة لتجوية أنواع الصخور : ـ

1- تجوية الصخور النارية :
على الرغم من أن مكونات الصخور النارية من المعادن الأساسية لا تتعدى ـ فى مجموعها ـ ستة أنواع من المعادن إلا أنه يوجد تفاوت نسبى فى تجوية كل من الصخور النارية الحمضية والصخور النارية القاعدية . فالصخور النارية الحمضية والتى من أشهرها الجرانيت تتكون من الكوراتز ـ الفلسبار( أرثوكليز وبلاجيوكليز ) ميكا ( مسكوفيت ـ بيتوييت ) .
فالكواتز يبقى على حالة دون تحلل ليكون فيما بعد حبيبات من الرمل .
أما الفلسبار فتتحلل مكونة سيليكات الومنيوم مائية ( معادن طينية ) بالاضافة إلى أكاسيد البوتاسيوم والصوديوم والكالسيوم وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات .
أما الميكا ولا سيما البيوتيت والمسكوفيت من أشد المعادن مقاومة للتحلل فتبقى على حالها كرقائق وقشور بينما يستجيب معدن البيوتيت للتحلل مكونا بدوره سيليكات ألومنيوم مائية وأكاسيد مغنسيوم وحديد وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات . وفى حالة الصخور النارية القاعدية والتى يمثلها الجابرو والذى يتكون من البلاجيوكليز والبيروكسين فإن التحلل المائى يتسبب فى تحطيم هذين المعدنين إلى سيليكات ألومنيوم مائية ( معادن طينية ) وأكاسيد صوديوم وكالسيوم ومغنسيوم وحديد وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات .

2- تجوية الصخور الجيرية :
تتكون الصخور الجيرية أساسا من معدن الكاليست وقد تحتوى أحيانا على الكوارتز ( التى قد يكون أحيانا على هيئة سيليكات غير متبلورة ) ومعدن البيريت ومن خلال عملية التكربن فإن الكالسيت الذى يتكون من الكربونات الكالسيوم يتحول إلى بيكربونات الكالسيوم التى تذوب فى الماء أى أنه يتم إزالة الكالسيوم على شكل أيونات ذائبة فى الماء . بينا يتراكم الكوارتز على هيئة حبيبات رملية . أما البيريت فيتأكسد إلى ليمونيت وكبريت وقد يتحول هذا الكبريت إلى حمض الكبريتيك الذى يتفاعل مع الكالسيت ليكون معدن الجبس CaSO4 .2H2O.

3- تجوية الصخور الرملية :
من المعروف أن الصخور الرملية تتكون أساسا من حبيبات رملية تتماسك مع بعضها البعض بوسطها مادة الحمة مثل الكالسيت أو أكاسيد الحديد . ولأن حبيبات الرمل ( ثانى أكسيد السيليكون ) من أشد المواد مقاومة للتجوية فتبقى على حالها دون تأثر بيما ينصب تأثير التجوية على المواد اللاحمة فقط .

نواتج التجوية :

ليست التجوية بنوعيها الفيزيائى والكيمائى ظاهرة جيولوجية فحسب بل أنها ذات أهمية قصوى للحياة البشرية إقتصاديا وحياتيا فلو ظلت الصخور منذ نشأتها على حالها كما هى لما كونت التربة ولما صلحت للزراعة وكانت أقرب ما تكون إلى صخور القمر والمريخ .. ومن أهم نواتج التجوية نذكر .. التربة – اللاتيريت والبوكسيت – ركام السفوح – حقول الجلاميد : ـ

1- التربة Soil :
على الرغم من أن التربة مصطلح عام يقصد به الطبقة السطحية من أديم الأرض والناتج من حصيلة عمليات التجوية إلا أنه فى نفس الوقت هناك أكثر من تعريف لها ومن تلك التعريفات أنها الطبقة السطحية المفككة التى تمثل الوشاح الصخرى ولا يتعدى سمكها عدة مترات وتتكون من خليط من معادن مختلفة قد نتجت من تجوية المكونات الصخرية بالإضافة إلى الدبال Humus وهو المواد العضوية المتراكمة نتيجة الأنشطة الزراعية .
ومهما كان من أمر تعدد التعريفات بشأن التربة فإن من المتفق عليه أنه توجد خمسة عوامل تتحكم فى تكونها وهذه العوامل هى : ـ

1- الصخر الأم :
وخاصة فيما يتعلق بالمحتوى المعدنى والعناصر الداخلة فى هذا المحتوى ومن الثابت أن التربة تدين ببعض خصائصها إلى الصخر الأم الذى اشتقت منه مكونات التربة وعلى سبيل المثال فهناك تربة جيرية وتربة رملية وتربة حصوية … الخ .

2- المناخ :
وهو من أهم عوامل تكوين التربة باعتبار أنه يتحكم فى نوع وشدة عمليات التجوية المختلفة . كما يؤثر على نوع وكمية الكائنات العضوية فى التربة وبالتالى يتحكم فى سرعة تحللها . ليس هذا فحسب بل قد ثبت وجود علاقة بين تكوين بعض المعادن الطينية والظروف المناخية فى الأقاليم المختلفة فعلى سبيل المثال فإن كميات أكاسيد الحديد والألومنيوم المائية تزداد فى وجود الأمطار الغزيرة التى تعمل على إزالة السيليكا من التربة الأمر الذى يؤدى إلى تكوين التربة الحمراء لوجود كميات كبيرة من أكاسيد الحديد وتعرف هذه التربة باسم اللاتيريت Laterite .

3- الكائنات الحية :
وتشمل كلا من الغطاء النباتى والمواد العضوية مثل الدبال Humus والبكتريا Bacteria والأحماض العضويةAcids Organic ويعتقد الكثيرون من علماء التربة أن عمليات تكون التربة لا تبدأ إلا عندما يتدخل النشاط العضوى بين الصخر الأم والبيئة المحيطة به . وتتحكم نوعية النباتات فى سمك المواد العضوية وعلى سبيل المثال فإن الأقاليم الاستوائية التى تتميز بالغابات الكثيفة تكون تربتها ذات سمك قليل من المواد العضوية الدبالية على عكس المناطق العشبية التى تتميز بسمك كبير من المواد العضوية هذا العضوية هذا الإضافة إلى تدخل النشاط البشرى سواء فى إزالة الغابات أو إضافة أراضى زراعية جديدة .

4- الوضع الطبوغرافى :
يتحكم الوضع الطبوغرافى للتربة إلى حد كبير فى خصائصها فالسفوح الشديدة الانحدار لا تصل التربة فيها إلى مرحلة النضج لأن عوامل النقل المختلفة تزيل مخلفات التجوية أولا بأول فتتكون فى هذه الحالة تربة ناقصة قد أزيل منها نطاق أو نطاقين علويين . كما يؤثر الوضع الطبوغرافى أيضا على درجة التصريف وموضع وشكل مستوى المياه الباطنية . وللدلالة على أهمية الوضع الطبوغرافى فإن السهول والمناطق القليلة الانحدار تتميز بوجود تربة سميكة إذ أن الميل البسيط لهذه المناطق يجعلها تستقبل الرسوبيات والفتات الصخرى المنقول الذى سبق تجويته .

5- الزمن :
والمقصود به هنا الفترة الزمنية التى استغرقها عمليات تكوين التربة . وبطبيعة الحال فإن الزمن يتحكم فى سمك ودرجة نضج نطاقات التربة باعتبار أن عمليات التجوية ترتبط ارتباطا وثيقا بالزمن .

نطاقات التربة :
يتألف القطاع الرأسى فى التربة من ثلاث نطاقات رئيسية موازية فى اتجاهاتها لسطح التربة فى الغالب وقد استخدمت الحروف A,B,C لرمز الدلالة على هذه النطاقات .

النطاق A : وهو الجزء السطحى من التربة Topsoil وهو خليط من الدبال والرمل والسلت Silt والمعادن الطينية والمواد العضوية المتحللة بفعل البكتريا وأيضا المواد العضوية غير المتحللة وهو النطاق المستغل فى الزراعة .
النطاق B: ويعرف أحيانا بنطاق تحت التربة Subsoil وهو نطاق انتقالى بين النطاق A والصخر الأم الذى تمت تجويته Weathered Parent rock الذى يقع فى أسفل هذا النطاق ، وقد تمتد إلى هذا النطاق جذور الأشجار كما توجد به أيضا المواد العضوية .

النطاق C : ويقع أسفل النطاق B ويتكون تدريجيا من الصخر الذى تمت تجويته جزئياPartially Weathered rock حتى ينتهى إلى الصخر الأصلى الذى لم تتم تجويته ويتميز هذا النطاق بقلة المواد العضوية .

2- اللاتيريت والبوكسيت Laterite & Bauxite :
وهما مادتان طبيعيتان يختلفان فى المحتوى الكيميائى بينما يتفقان فى النشأة باعتبارهما من نواتج التجوية الشديدة فى نفس المناطق . إلا أنهما يختلفان فى نوعية الصخور التى اشتقت منهما .
فاللاتيريت مادة حمراء أو تميل للاحمرار وهى غنية بأكاسيد الحديد وقد استخدمت هذه المادة قديما فى صناعة القرميد المستخدم فى البناء ومن هنا جاءت التسمية اللاتيريت من الكلمة اللآتينية Later بمعنى قرميد .
وينشأ اللاتيريت من جراء التجوية الشديدة فى الأقاليم الاستوائية وشبه الاستوائية Sub-Tropical نتيجة لتجوية الصخور النارية القاعدية الغنية عادة بعنصرى الحديد والمغنسيوم حيث يتكون اللاتيريت عادة من نسب مختلفة من أكاسيد الحديد المائية وهيدروكسيد الألومنيوم وقد يوجد أكاسيد المنجنيز والتيتانيوم والسيليكا غير المتبلورة . حيث أن العامل الأساسى لهذا المناخ فى تلك الأقاليم هو التجوية الكيميائية .
وفى نفس الظروف المناخية تتم تجوية الصخور النارية الحمضية الغنية بأكسيد السيليكون والألومنيوم لينتج البوكسيت الذى يتكون بصفة أساسية من أكاسيد الألومنيوم المائية وقد اشتق الأسم من مدينة بو Baux الفرنسية حيث تم التعرف عليه لأول مرة .
وعلى الرغم من أن كلا من اللاتيريت والبوكسيت . يصنعان عادة من الصخور إلا أنهما ذوا أهمية خاصة على المستوى الإقتصادى فالبوكسيت هو الخام الرئيسى للألومنيوم بينما يستخدم اللآتيريت كأحد مصادر الحديد. بالإضافة إلى كونه أيضا كمصدر ثانوى لكل من عنصرى النيكل والكوبلت اللذين يتلازمان فى الصخور النارية القاعدية .

3- ركام السفوح Scree :
وهو الحطام والفتات الصخرى الناتج من تأثير عوامل التجوية الطبيعية سواء أكان هذا التأثير من اختلاف درجات الحرارة أو من تأثير تجمد المياه فى الفواصل والشقوق الصخرية وسرعان ما ينزلق هذا الحطام بفعل الجاذبية إلى أسفل التلال والجبال مكونا ما يسمى بركام السفوح ويتميز بكونه عبارة عن قطع صخرية غير منتظمة الشكل ، متفاوتة فى أحجامها ذات حواف مدببة .

4- حقول الجلاميد Boulder Fields :
والجلاميد عادة عبارة عن درنات كروية أو شبه كروية ذات أحجام مختلفة ، وتعتبر التجوية الكيميائية سببا مباشرا فى ظهور حقول الجلاميد ، إذ أن الصخور الجيرية عادة ما تحوى بداخلها درنات سيليسية ، والذى يحدث أن الصخور الجيرية تذوب بفعل حمض الكربونيك تاركة وراءها هذه الدرنات السيليسية التى لا يؤثر فيها هذا الحمض .

المصادر:

http://sez.ae/vb/showthread.php?t=8933

معهد الإمارات التعليمي http://www.uae.ii5ii.com

…. تحياتي بالتوفيق …..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

ملخص الفصل الدراسي الثالث من بداية الفصل الرابع (التعرية) الى نهاية المنهج للصف العاشر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اخواني واخواتي مشرفين واعضاء المدونة

ارجو مساعدتي اليوم لدي امتحان جيولوجياالفصل الثالث

وشكراا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تلخيص الفصل الاول -تعليم اماراتي

تلخيص الجيولوجيا الصف العاشر الفصل الاول

للتحميل كامل و مرتب من المرفقات

الوحدة الأولي : الجيولوجيا وفروعھا
علم يبحث في أصل الارض ومكوناتھا وشكلھا وعلاقتھا بالأجرام السماوية الاخرى واھم الحوادث التي تعرضت لھا
الارض منذ نشأتھا وأثرت في شكلھا الحالي.

فرع الجيولوجيا التعريف
الجيولوجيا الكونية(الفلكية) دراسة أصل الارض وصلتھا بالأجرام الاخرى ومكونات وصفات ھذه الاجرام
الجيولوجيا الطبيعية دراسة العمليات الطبيعية الداخلية والخارجية التي أثرت وماتزال تؤثر على القشرة الارضية
علم المعادن دراسة الصفات الطبيعية والكيميائية للمعادن ووجودھا وطرق استخلاصھا
علم البلورات دراسة البلورات من حيث شكلھا الظاھري والتعرف عليھا فى الصخور والمعادن
علم الصخور دراسة تركيب وتكوين الصخور والمواد الناتجة عن تفتتھا وتحللھا
الجيولوجيا التركيبية دراسة بناء الكتل الصخرية وتصدع والتواء طبقات القشرة الارضية
الجيولوجيا الاقتصادية دراسة المعادن والموارد الارضية(النفط-المياه الجوفية-التربة)التى تمدنا بالاحتياجات اليومية والبحث
عنھا
الجيولوجيا التاريخية وتشمل على: علم وصف الطبقات: يبحث فى تتابع الطبقات الصخرية وترتيبھا فى نظام زمني
بالنسبة لبعضھا البعض.
علم الاحافير: دراسة بقايا الاحافير التى تحتوي عليھا الطبقات الرسوبية
المساحة الجيولوجية تمثيل الاشكال التضاريسية فى خرائط تشبھ الواقع باستخدام مقياس رسم معين
الجيوفيزياء دراسة التراكيب الجيولوجية المدفونة فى باطن الارض باستخدام طرق فيزيائية(الكھربائية-
المغناطيسية- الجاذبية الارضية-الموجات الزلزالية)
الجيو كيمياء توزيع العناصر ونسب وجودھا فى الصخور والمعادن
جيولوجيا البحار دراسة الرواسب البحرية المعدنية واستخراجھا واستغلال البحار لأغراض عسكرية وتوليد الطاقة
الاستشعار عن بعد استخدام صور الاقمار الاصطناعية لدراسة سطح الارض وتضاريسھ
الجيولوجيا الھندسية دراسة الخواص الميكانيكية والھندسية للصخور من أجل إقامة المشروعات والمنشات
الجيولوجيا الطبية دراسة تأثير مكونات البيئة الجيولوجية الغير حية على صحة الكائنات الحية
الجيولوجيا الجنائية تطبيق الطرق الجيولوجية والجيوفيزيائية فى مجال التحريات
الجيولوجيا البيئية مجموعة الاحوال الخارجية المحيطة بالانسان وعلاقة الانسان بالبيئة واستخدام المعفة المكتسبة من
الدراسات الجيولوجية لحل المشكلات البيئية

فسر: لمراقبة الماء فى بحيرة خالد بالشارقة تستخدم الاقمار القطبية؟
لأنھ يدور حول الارض باتجاه قريب من موازاة خطوط الطول أي من القطب الى القطب
فسر: تعجز الاقمار المستقرة على تغطية أقطاب الارض؟
بسبب تحدب سطح الارض عند الاقطاب

1- لا يعترف بالحدود الجغرافية
2- يغطي مساحات شاسعة في فترات زمنية قصيرة
3- متابعة حدث ما وتطوره (مثل أثر بركان أو زلزال أوحدت عسكري)
4- التعرف على حالة الطقس في حالة وجود سحب كثيفة تحجب الرؤية
5- الحصول على تفاصيل دقيقة لمظاھر جيولوجية

1- استكشاف الخامات المعدنية وتقدير كميات ومخزون الرواسب الاقتصادية (النفط – الغاز الطبيعي – المياه الجوفية)
2- رصد تطور الحركة العمرانية والزيادة السكانية
3- مراقبة أثر التعرية على السواحل
4- دراسة ظواھر زيادة ملوحة التربة الزراعية والتصحر
5- رصد الكوارث الطبيعية واجراءات الاحتياط ضد بعضھا ( الاعاصير)
6- رصد التلوث البيئي (بقع نفطية – حرائق الغابات)

1- اكتشاف الخامات المعدنية
2- تتبع حركة الكثبان الرملية
3- توزيع نبات القرم
4- رصد الحركة العمرانية
وجھ المقارنة الاقمار المستقرة الاقمار القطبية
الموقع مقابل اي نقطة على خط الاستواء بموازاة خطوط الطول
الارتفاع 36000 كم 850 كم
العيوب عاجزة على تغطية الاقطاب لاتستطيع تغطية المكان نفسھ الا مرتين فى اليوم
الوظيفة 1- مراقبة الغيوم
2- مراقبة حرائق الغابات
1- مراقبة مستوى المياه فى بحيرة
2- مراقبة الغطاء النباتي لمكان ما
مميزات الاستشعار عن بعد
المجالات التي يدعمھا الاستشعار
استخدامات الاستشعار عن بعد فى الامارات

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

ملخص كتاب الجزء الاول / للصف العاشر / المادة : جيولوجيا للصف العاشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرفق: ملخص كتاب الجزء الأول

بالتوفيق

ودمتم


الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

مشروع الجيولوجيا المجموعة الشمسية للصف العاشر

مشروع المجموعة الشمسية جيولوجيا

للتحميل كامل و مرتب في المرفقات

(المشروع العلمي)

اسم المشروع :-
المـــجـــموعــة الــشــمــســيــة .

فكرة المشروع :-
تصميم نموذج للمجموعة الشمسية .

الهدف من المشروع :-
التعرف على المجموعة الشمسية عبر نموذج مصنع من قبلنا(نحن الطلاب)
واستخدامه في الشرح وتطبيق ما تعلمناه في الوحدة .
التوقعات : –
نتوقع أن يستوعب الطلاب مفهوم المجموعة الشمسية وما تحتويه من كواكب ونجوم وأقمار للاستفادة منها في الحياة العملية وتطبيق ما تعلمناه في الوحدة على النموذج المصنع ومعرفة وتمييز كل كوكب من الكواكب ومعرفة خصائصه وإلى أي مجموعة ينتمي إلى مجموعة الكواكب الداخلية أو الخارجية .

متطلبات التنفيذ (المواد والأدوات):-
– فلين – قاطع – صمغ– قلم رصاص– ورق مقوى– مقص– عيدان خشبية– أقلام ملونة– بطارية– محرك كهربائي (دينامو)

الإجراءات (خطوات العمل) :-
1 . باستخدام الفلين قمنا بعمل قرص الشمس وجعلناه باللون الأصفر
2 . باستخدام الفلين قمنا بعمل الكواكب التي تمثل المجموعة الشمسية .
3 . قمنا بقص دوائر مختلفة الأحجام على شكل حلقات دائرية تمثل مسارات الكواكب والشمس .
4 . ثبتنا الشمس بمركز هذه المسارات .
5 . ثبتنا الكواكب الأخرى على المسارات بحيث أن كل كوكب له مساره الخاص به .
6 . صممنا دائرة كهربائية أخرى للتحكم بحركة الكواكب
7 . صممنا دائرة كهربائية أخرى للتحكم بحركة الكواكب
8 . صممنا دائرة كهربائية خاصة بحركة كوكب الزهرة

النتائج والتوصيات :-

وفي الختام هذا المشروع , نريد أن نقول شكرا لمعلمنا الفاضل عاصم الذي ساعدنا ووجهنا في عمل هذا المشروع ولقد استفدنا من عمل المشروع كثيرا حيث ساعدنا على تطوير القدرات التطبيقية وكيفية ربطها مع المنهج الذي درسناه وغرس المعلومات في عقولنا ومعرفة كافة المعلومات عن المجموعة الشمسية بالتفصيل , كما نوصي بالحث على الاستمرار في مجال المشاريع العلمية لثبيت كل المعلومات لدى الطالب ويستفيد منها في المستقبل .

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

حصــريا ملخــص كتــاب الجيولوجيــا ؛ المنهــج الجديد وللفصليــن الصف العاشر للصف العاشر

ملخص للفصل الاول والثاني كامل المنهج الجديد عاشر

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير [جاهز] عن التجوية الكيميائية جيولوجيا عاشر ف2 -تعليم اماراتي

تفضلوا اليوم جبت لكم تقرير جاهز عن التجوية الكيميائية
اتمنى ان الموضوع يعجبكم

المقدمة:

إذا كانت الجبال هى النتيجة المباشرة للعمليات الداخلية فإن هناك أيضا عمليات خارجية تؤدى دورا مكملا للعمليات الداخلية فى تكوين معالم وظواهر سطح الأرض .
ولعل الدور الأكبر الذى تؤديه تلك العمليات الخارجية هى إزالة تلك الجبال وجعلها حطاما ونقل هذا الحطام من أماكنه الأصلية إلى أماكن أخرى ثم ترسبيه إياه .
ويطلق على هذه العمليات أسم شامل لها وهو التعرية Denudation وتشمل كلا من التجوية weathering والنقل Transportation والترسيب Deposition ولكل منها عوامله ووظائفه ونتائجه .

الموضوع:

التجـــوية :
التجوية هى أولى مراحل تلك العمليات الثلاث والتى تنتهى بالترسيب مع الأخذ فى الاعتبار أنه لا يوجد فاصل بين عملية وأخرى بل إن العمليات الثلاث تتداخل فيما بينهما فى معظم الأحيان .
والتجوية ـ من ناحية أخرى ـ ليست ظاهرة جيومورفولوجية فحسب بل أنها من أكثر الظواهر الجيولوجية أهمية لحياة الإنسان لسبب بسيط للغاية وهو أن التربة الزراعية التى لا يستقيم للنبات الحياة بدونها إنما هى من حصيلة التجوية ونتائجها . كما أن بعض نواتج التجوية هى فى الحقيقة الأمر تمثل تجمعاً معدنيا له قيمة اقتصادية فى الحياة البشر .
وهو ما سوف نفصله فيما بعد وتنقسم التجوية إلى قسمين : ـ

أ) تجوية فيزيائية ( ميكانيكية ) Physical Weathering ( Mechanical ) :
ويقصد بهذا النوع من التجوية ، العمليات الطبيعية التى تؤدى إلى تحطيم الصخر وتفككه إلى فئات وحطام صخرى دون المساس بالتركيب الكيميائى ويرادف التجوية الفيزيائية مصطلح التفكك ( التفتت ) Disintegration .

ب) التجوية الكيمائية :
وتنشأ عادة من تفاعل الماء ومكونات الهواء الغازية مع المعادن المكونة للصخور فتحول بعض المعادن إلى معادن أخرى.

ويرادف التجوية الكيميائية مصطلح التحلل Decomposition والتجوية الميكانيكيــة ( التفكك) والتجوية الكيميائية ( التحلل ) تعملان معا فى الغالب وربما سادت أحداهما على الأخرى حسب الظروف المناخية وعلى سبيل المثال فإن التحلل يسود فى المناطق الرطبة والدافئة بينما يسود التفكك فى المناطق الصحراوية الجافة .
وفيما يلى عرض لأهم عوامل التجوية الميكانيكية : ـ
1 – التمدد والانكماش الحرارى Thermal Expansion and Contraction :
تعتبر الصخور بصفة عامة من المواد الرديئة التوصيل الحرارة و لما كان الصخر ـ أى صخر ـ يتكون من عدة
معادن وأن لكل معدن خصائصه الحرارية الخاصة به سواء أكانت هذه الخصائص تتعلق بمعامل التمدد أو الحرارة النوعية . فإن تأثير درجات الحرارة يظهر واضحا على الصخور مع البعد الزمنى الكبير .

فاختلاف درجات الحرارة وهو اختلاف كبير فى المناطق الصحراوية بين الليل والنهار الذى قد يصل فى بعض الأحيان إلى 35مْ فى اليوم الواحد وهناك أيضا الفروق الموسمية بين الفصول المختلفة . كل هذا يؤدى إلى تكرار عملية تمدد المعادن وانكماشها وبالنظر إلى اختلاف معاملات التمدد الحرارى للمعادن فإنها تعمل بمرور الزمن على التفكك من بعضها البعض من خلال الضغوط الناتجة من تمدد المعادن بالحرارة مما يؤدى إلى إجهاد Stress الصخـر وبالتـالى خلخـلة المستويـات العليا من الصخر وكونا غطاء من الفتات الصخرى . وتعرف هذه العلمية باسم التقشر Exfoliation . وعندما يزال هذا الغطاء بفعل الرياح أو المياه الجارية فإن الصخر يصبح معرضا لتكرار نفس التأثير … وهكذا .

2 – أثر تجمد المياه Frost Wedging :
كثيرا ما تحتوى الصخور على شقوق وفواصل ومسام صخرية وعندما يتغلغل فيها الماء وبتأثير الحرارة المنخفضة التى تصل إلى ما دون الصفر التي يتجمد فيها الماء .
وينتج عن تجمد الماء وتحوله إلى جليد زيادة نسبيا فى الحجم تصل إلى 10% وتسبب هذه الزيادة ضغطا على الشقوق والفواصل والمسام الأمر الذى يؤدى إلى اتساعها وبتكرار عملية التجمد يتفكك الصخر إلى حطام صخرى .
ويتضح تأثير تجمد المياه فى المناطق الباردة ومنحدرات الجبال حيث تكثر بها الفواصل وتعرف نواتج هذا التأثير بالتالوس Talus وهى رواسب من الفئات الصخرى غير منتظم الأجزاء ويتميز بزواياه الحادة والمتراكم حول سفوح التلال والجروف .

3 – إزالة الحمل Unloading :
من المعروف أن الصخور فى حالة إتزان مع بعضها البعض بمعنى أن الطبقات السفلى من الصخور فى حالة إتزان ـ من حيث الضغط ـ مع الطبقات التى تعلوها لأن الضغط هنا متجانس فى جميع الاتجاهات . فإذا حدث ترسيب بعد ذلك فإن الضغط يزداد على الطبقات السفلى . ولا يحدث لهذه الطبقات أى تشوه ما لم يتعد الضغط الواقع عليها حد المرونة . وكل ما هناك أنه سوف يحدث تغير فى الحجم بحيث تنضغط الطبقات السفلى بتأثير الضغط الناتج من زيادة الحمل .
فإذا أزيل هذا الحمل بسبب عمليات التعرية فإنه سوف يحدث إختلال فى حالة الاتزان القائمة والتى سادت ما بين الضغط الخارجى ( من طبقات الصخور العلوية ) والضغط الداخلى المضاد لاتجاه الضغط الخارجى ( من طبقات الصخور السفلية) .
وكرد فعل لهذا الاختلال فى الإتزان فإن الضغط الداخلى سوف يعمل على إعادة الطبقات السفلية ـ التى تقلص حجمها ـ إلى حجمها الأصلى الذى كانت عليه قبل زيادة الحمل مما يؤدى إلى تكوين مجموعة من الشقوق والفواصل موازية للسطح الخارجى للطبقات الصخرية مما يؤدى إلى عملية التقشر ويختلف سمك هذه القشور أو الصفائح Sheets من عدة سنتيمترات قرب السطح إلى عدة أمتار فى الأعماق .

4 – تأثير الغلاف الحيوى Biosphere effect :
ويتلخص تأثير الغلاف الحيوى فى كل من فعل النبات والحيوان والإنسان .وفيما يلى تفصيل لتأثير كل منهما : ـ
أ ) النبات :
عندما يمد النبات جذوره فى التربة أو الشقوق والفواصل الصخرية فإنه الحقيقة يزيد من اتساع تلك الشقوق والفواصل كما أن نمو الجذور يؤدى إلى نشوء قوى ضغط شديدة على الصخور فتعمل على تحطيمها .
ب) الحيوان :
إن الكثير من الحيوانات التى تتخذ من أديم الأرض مأوى لها تساهم إلى حد كبير فى عمليات التجوية الميكانيكية . فالحيوانات الحافرة Burrowing مثل ديدان الأرض والحيوانات القارضة Rodents كالأرانب والفئران وكذلك النمل الأبيض Termites تعمل على تفتيت المواد الصخرية وجعلها حطاما وفتاتا من السهل بعد ذلك نقلها بفعل عوامل المختلفة .

ج) الإنسان :
إن النشاط الإنسانى قد ساهم إلى حد كبير فى التجوية الميكانيكية فبناء المدن والمجتمعات السكانية وما يتبعها من شق الطرق قد أدى إلى إزالة ما يعترضه من تلال . كما أن أعمال المناجم والمحاجر وحفر الاتفاق قد أدى بالتبعية إلى إزالة الغطاء الصخرى فى سبيل الوصول إلى مواضع الطبقات الحاملة للخدمات .
ولاشك أيضا أن اقتطاعه أحجار البناء قد أدى إلى تعريض أجزاء جديدة من الصخور لتأثير التجوية بشقيها الميكانيكى والكيمائى .
ولا يجب أن نغفل أثر النشاط البشرى فى تبديد الموارد الطبيعية كالترب والتحكم فى الجريان الطبيعى للأنهار بإقامته السدود الذى ينتج عنها بالتالى إختلاف معدل النحت والترسيب على طول أجزاء المجرى النهرى .

( ب) التجوية الكيميائية Chemical Weathering :
ومهمتها الأساسية التغيير الكيميائى للمحتوى المعدنى لصخور ولا سيما المعادن القابلة للتغيير والتجوية الكيميائية أنشط ما تكون فى المناطق الرطبة الدافئة
ومن أهم عوامل التجوية الكيميائية : ـ

1- الذوبان Dissolution :
على الرغم من قلة المعادن القابلة للذوبان فى الماء إلا أن تأثير الذوبان يكون ذا أهمية خاصة فى المناطق التى تحوى رواسب وصخورا ملحية ( مثل الملح الصخرى Rock Salt ) . غير أن الماء تزداد فاعليته وتأثيره على الصخور إذا اتحد بغاز ثانى أكسيد الكربون مكونا حمض الكربونيك الذى يؤثر على الصخور الجيرية التى تتكون أساسا من معدن الكالسيت ( لاتذوب فى الماء ) إلى بيكربونات كالسيوم Ca(HCO3)2 ( تذوب فى الماء ) ومعنى هذا انتقال المادة الصخرية إلى محلول مائى تاركه مكانها فراغات وفجوات وقد تكون باستمرار عملية الذوبان مجارى وذوبان وكهوف ومغارات .

2- التميؤ Hydrolysis :
وهى عملية من شأنها اتحاد الماء مع بعض المعادن التى تتكون منها الصخور وينتج عنها ظهور معادن جديدة ذات صفات وخصائص جديدة تماما .
ومن أشهر الأمثلة الدالة على التميؤ معادن الفلسبار التى ينتج عن اتحادها بالماء تكون معادن طينية Clay Minerals ، وبطبيعة الحالة فإن عملية التميؤ التى تحدث للمعادن تكون أنشط ما يكون فى المناطق الرطبة والاستوائية حيث يقوم الماء بالدور الأساسى فيها .

3- الأكسدة Oxidation :
وهى عملية من شأنها تحويل بعض المعادن إلى معادن أخرى عن طريق اتحاد الأكسجين مع بعض العناصر السريعة الاتحاد به مثل عنصر الحديد وذلك فى وجود الماء كعامل مساعدة . مثل تأكسد معدن البيريت إلى الليمونيت .
وعلى هذا الأساس فإن مركبات الحديدوز فى معظم الصخور النارية تتحول إلى مركبات حديديك حيث تنكسر جزئيات السيليكات المعقدة .

4- التكربن Carbonation :
من المعروف أن غاز ثانى أكسيد الكربون قابل للإتحاد بالماء حيث يكونان معا حمضا ضعيفا هو حمض الكربونيك .
ويتفاعل حمض الكربونيك بدوره مع الصخور الجيرية مكونا بيكربونات الكالسيوم وهى مادة ذائبة . حيث ينشأ عن هذا التكون ظهور الفجوات والكهوف والمغارات فى الصخور الجيرية .

أسباب اختلاف التجوية :

تختلف التجوية ـ كما وكيفا ـ أى من حيث النوع والمقدار باختلاف عاملين أساسيين على النحو التالى :

أولاَ : اختلاف التضاريس :

1 – المناسيب العالية :
تتميز الجبال العالية بوجود الجليد على قممها مما يعطى الفرصة الأكبر لاتساع الشقوق والفواصل بسبب تمدد الجليد .

2 – المنحدرات الشديدة :
إن الميول الحادة للتلال والجبال تهئ الفرصة لنواتج التجوية من الحطام والفتات الصخرى إلى سقوط أسفل هذه التلال والجبال بفعل الجاذبية وبذلك تتعرض أسطح جديدة للتجوية .

3 – السهول والمناسب المنخفضة :
إن الغطاء النباتى الذى يغطى السهول والمناسيب المنخفضة هو غطاء يقى التربة من تأثير عوامل التجوية وإن كان هذا لا يمنع من أن النبات يساهم إلى حد ما فى توسيع الشقوق والفواصل عن طريق تغلغل الجذور فى التربة . لذا فإن التجوية ذات أثر محدود فى هذه المناطق .

ثانيا : اختلاف نوعية الصخور :
ليست التجوية على حد سواء فى الصخور إذ يختلف تأثيرها حسب المحتوى المعدنى للصخور فالمعادن يتفاوت تأثير التجوية عليها باختلاف خصائصها الفيزيائية والكيميائية .
ولأن المعادن جمعيها تختلف فى سرعة استجابتها للتجوية الكيميائية ( التحلل ) فقد تمكن الباحثون فى هذا المجال من وضع دليل لقياس سرعة التجوية Weathering Potential Index بالنسبة لمعادن السيليكات ويمثل هذا الدليل المقاومة النسبية للتجوية بدءا من معدن الكوارتز الذى أعطى الرقم (1) وهو أكثر المعادن مقاومة للتجوية بينما تعتبر المعادن التى تمتلك رقم أعلى من (1) قابلة للتجوية . ( الكوارتز ـ الأرثوكليز ـ المسكوفيت ـ البلاجيوكليز ـ البيوتيت ـ الهيورنبلند ـ البيروكس ـ الأوليفين) . إذن فالكوارتز هو أكثرها مقاومة بينما الأوليفين هو أقلها فى المقاومة .

وفيما يلى أمثلة لتجوية أنواع الصخور : ـ

1- تجوية الصخور النارية :
على الرغم من أن مكونات الصخور النارية من المعادن الأساسية لا تتعدى ـ فى مجموعها ـ ستة أنواع من المعادن إلا أنه يوجد تفاوت نسبى فى تجوية كل من الصخور النارية الحمضية والصخور النارية القاعدية . فالصخور النارية الحمضية والتى من أشهرها الجرانيت تتكون من الكوراتز ـ الفلسبار( أرثوكليز وبلاجيوكليز ) ميكا ( مسكوفيت ـ بيتوييت) .
فالكواتز يبقى على حالة دون تحلل ليكون فيما بعد حبيبات من الرمل .
أما الفلسبار فتتحلل مكونة سيليكات الومنيوم مائية ( معادن طينية ) بالاضافة إلى أكاسيد البوتاسيوم والصوديوم والكالسيوم وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات .
أما الميكا ولا سيما البيوتيت والمسكوفيت من أشد المعادن مقاومة للتحلل فتبقى على حالها كرقائق وقشور بينما يستجيب معدن البيوتيت للتحلل مكونا بدوره سيليكات ألومنيوم مائية وأكاسيد مغنسيوم وحديد وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات . وفى حالة الصخور النارية القاعدية والتى يمثلها الجابرو والذى يتكون من البلاجيوكليز والبيروكسين فإن التحلل المائى يتسبب فى تحطيم هذين المعدنين إلى سيليكات ألومنيوم مائية ( معادن طينية ) وأكاسيد صوديوم وكالسيوم ومغنسيوم وحديد وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات .
2- تجوية الصخور الجيرية :
تتكون الصخور الجيرية أساسا من معدن الكاليست وقد تحتوى أحيانا على الكوارتز ( التى قد يكون أحيانا على هيئة سيليكات غير متبلورة ) ومعدن البيريت ومن خلال عملية التكربن فإن الكالسيت الذى يتكون من الكربونات الكالسيوم يتحول إلى بيكربونات الكالسيوم التى تذوب فى الماء أى أنه يتم إزالة الكالسيوم على شكل أيونات ذائبة فى الماء . بينا يتراكم الكوارتز على هيئة حبيبات رملية . أما البيريت فيتأكسد إلى ليمونيت وكبريت وقد يتحول هذا الكبريت إلى حمض الكبريتيك الذى يتفاعل مع الكالسيت ليكون معدن الجبس CaSO4 .2H2O.

3 – تجوية الصخور الرملية :
من المعروف أن الصخور الرملية تتكون أساسا من حبيبات رملية تتماسك مع بعضها البعض بوسطها مادة الحمة مثل الكالسيت أو أكاسيد الحديد . ولأن حبيبات الرمل ( ثانى أكسيد السيليكون ) من أشد المواد مقاومة للتجوية فتبقى على حالها دون تأثر بيما ينصب تأثير التجوية على المواد اللاحمة فقط .

نواتج التجوية :

ليست التجوية بنوعيها الفيزيائى والكيمائى ظاهرة جيولوجية فحسب بل أنها ذات أهمية قصوى للحياة البشرية إقتصاديا وحياتيا فلو ظلت الصخور منذ نشأتها على حالها كما هى لما كونت التربة ولما صلحت للزراعة وكانت أقرب ما تكون إلى صخور القمر والمريخ .. ومن أهم نواتج التجوية نذكر .. التربة – اللاتيريت والبوكسيت – ركام السفوح – حقول الجلاميد : ـ

1- التربة Soil :
على الرغم من أن التربة مصطلح عام يقصد به الطبقة السطحية من أديم الأرض والناتج من حصيلة عمليات التجوية إلا أنه فى نفس الوقت هناك أكثر من تعريف لها ومن تلك التعريفات أنها الطبقة السطحية المفككة التى تمثل الوشاح الصخرى ولا يتعدى سمكها عدة مترات وتتكون من خليط من معادن مختلفة قد نتجت من تجوية المكونات الصخرية بالإضافة إلى الدبال Humus وهو المواد العضوية المتراكمة نتيجة الأنشطة الزراعية .
ومهما كان من أمر تعدد التعريفات بشأن التربة فإن من المتفق عليه أنه توجد خمسة عوامل تتحكم فى تكونها وهذه العوامل هى : ـ

1 – الصخر الأم :
وخاصة فيما يتعلق بالمحتوى المعدنى والعناصر الداخلة فى هذا المحتوى ومن الثابت أن التربة تدين ببعض خصائصها إلى الصخر الأم الذى اشتقت منه مكونات التربة وعلى سبيل المثال فهناك تربة جيرية وتربة رملية وتربة حصوية … الخ .

2 – المناخ :
وهو من أهم عوامل تكوين التربة باعتبار أنه يتحكم فى نوع وشدة عمليات التجوية المختلفة . كما يؤثر على نوع وكمية الكائنات العضوية فى التربة وبالتالى يتحكم فى سرعة تحللها . ليس هذا فحسب بل قد ثبت وجود علاقة بين تكوين بعض المعادن الطينية والظروف المناخية فى الأقاليم المختلفة فعلى سبيل المثال فإن كميات أكاسيد الحديد والألومنيوم المائية تزداد فى وجود الأمطار الغزيرة التى تعمل على إزالة السيليكا من التربة الأمر الذى يؤدى إلى تكوين التربة الحمراء لوجود كميات كبيرة من أكاسيد الحديد .

3 – الكائنات الحية :
وتشمل كلا من الغطاء النباتى والمواد العضوية مثل الدبال Humus والبكتريا Bacteria والأحماض العضويةAcids Organic ويعتقد الكثيرون من علماء التربة أن عمليات تكون التربة لا تبدأ إلا عندما يتدخل النشاط العضوى بين الصخر الأم والبيئة المحيطة به . وتتحكم نوعية النباتات فى سمك المواد العضوية وعلى سبيل المثال فإن الأقاليم الاستوائية التى تتميز بالغابات الكثيفة تكون تربتها ذات سمك قليل من المواد العضوية الدبالية على عكس المناطق العشبية التى تتميز بسمك كبير من المواد العضوية هذا العضوية هذا الإضافة إلى تدخل النشاط البشرى سواء فى إزالة الغابات أو إضافة أراضى زراعية جديدة .

4 – الوضع الطبوغرافى :
يتحكم الوضع الطبوغرافى للتربة إلى حد كبير فى خصائصها فالسفوح الشديدة الانحدار لا تصل التربة فيها إلى مرحلة النضج لأن عوامل النقل المختلفة تزيل مخلفات التجوية أولا بأول فتتكون فى هذه الحالة تربة ناقصة قد أزيل منها نطاق أو نطاقين علويين . كما يؤثر الوضع الطبوغرافى أيضا على درجة التصريف وموضع وشكل مستوى المياه الباطنية . وللدلالة على أهمية الوضع الطبوغرافى فإن السهول والمناطق القليلة الانحدار تتميز بوجود تربة سميكة إذ أن الميل البسيط لهذه المناطق يجعلها تستقبل الرسوبيات والفتات الصخرى المنقول الذى سبق تجويته .

5 – الزمن :
والمقصود به هنا الفترة الزمنية التى استغرقها عمليات تكوين التربة . وبطبيعة الحال فإن الزمن يتحكم فى سمك ودرجة نضج نطاقات التربة باعتبار أن عمليات التجوية ترتبط ارتباطا وثيقا بالزمن .

نطاقات التربة :

يتألف القطاع الرأسى فى التربة من ثلاث نطاقات رئيسية موازية فى اتجاهاتها لسطح التربة فى الغالب وقد استخدمت الحروف A,B,C لرمز الدلالة على هذه النطاقات .

النطاق A : وهو الجزء السطحى من التربة Topsoil وهو خليط من الدبال والرمل والسلت Silt والمعادن الطينية والمواد العضوية المتحللة بفعل البكتريا وأيضا المواد العضوية غير المتحللة وهو النطاق المستغل فى الزراعة .
النطاق B: ويعرف أحيانا بنطاق تحت التربة Subsoil وهو نطاق انتقالى بين النطاق A والصخر الأم الذى تمت تجويته Weathered Parent rock الذى يقع فى أسفل هذا النطاق ، وقد تمتد إلى هذا النطاق جذور الأشجار كما توجد به أيضا المواد العضوية .

النطاق C : ويقع أسفل النطاق B ويتكون تدريجيا من الصخر الذى تمت تجويته جزئياPartially Weathered rock حتى ينتهى إلى الصخر الأصلى الذى لم تتم تجويته ويتميز هذا النطاق بقلة المواد العضوية .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده