التصنيفات
القسم العام

أطالب بـ شهادة تقدير لأبي.!! ==> مهم -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم ..~

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..~

مديرتي الفاضله .. معلماتي العزيزات ..

كم تمنيت أن تصل لأبي شهادة تقدير مغلفة بأسمه كـ تلك التي حازتها أمي ..

كم تمنيت أن يحس أبي بأن له دور في تميز إبنته وأنكم تقدرون ذلك له!..

كم تمنيت أن تكرموهـ كما كرمتم أمي مرارا وتكرارا!..

من هنا !..

أطالب بـ إعطاء الأبهات شهادات تقدير كما تعطون الأمهات .. فليس الأم هي الوحيدة التي تتعب :" ) .. ولأنني ملمة بصعوبة تواجد الأب في الحفلات المدرسية النسائية .. طلبت هذه الشهادة تصله على بريده .. أو من خلال الأم والطالبة ..

فيسعد .. ويزيد من أهتمامه وعطاائه …

ماذا عنكم؟ هل تؤيدوني؟

همسه ::

أتمنى من كل معلم وطالب أن يوصلوا وجهة نظري هذه إلى مدرائهم..ومديراتهم ..

أتمنى أن توصلوا مناشدتي هذه ..

.. منقول من آختي رآقيه بآخلآقي ..

كل آلشكر لهآ ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

بحث عن الامراض الورائيه -مناهج الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلواته على اشرف المرسلين ، محمد خاتم النبيين واله وصحبة اجمعين .
وبعد :
نحن نلاحظ كل من التفاح والبرتقال والمشمش وغيرها تختلف في الطعم والرائحة والشكل ، وأيضا ندرك الاختلاف في كل من النبات والحيوان والإنسان ، ويشابة الأبناء عادةً الآباء في لون العين وطول القامة وبصفة عامة في الشكل الظهري ؛ وكل هذا يفسر أن الوراثة تلعب دوراً هاماً في حياتنا، لهذا وجدت إن هذا الموضوع له أهمية كبيرة فنجده يرتبط بكل العلوم مثل { العلم البيطري ، والتربية ، والطب البشري ، والزراعة ، الخ } . وقد أسس هذا العلم في بداية القرن العشرين .
وقد شهد هذا العلم في النصف الثاني من قرنه ازدهاراً سريعاً ونمواً مذهلاً ، وقد تشعب هذا العلم ،وتفرع بحيث اصبح كل فرع يكاد أن يكون علماً مستقلا ًقائما بحد ذاته ولو إن الغاية واحدة في جميع هذه الفروع وهي البحث عن الحياة وكل ما يتعلق بها ،ويمكن حصر الأفرع الرئيسية في علم الخلية والوراثة السيكولوجية والوراثة العشائر والوراثة الكميه والوراثة التكوينية والوراثة ألا شعاعيه ووراثة الطفرات واستحداثها .
حينما نجد علماً مثل علم الوراثة له تفرع مثل هذا التفرع يجبان تكون له أهمية كبرى ، إذ انه فسر أ أشياء كثيرة كانت مبهمة عند العلماء مثل انه قد فسر بعض الأمراض مثل مرض، { الليوكيميا ، ضغط الدم ، وعمى الالوان ، تاي سكس ، ولون الجلد ،والطول، والصلع ، ومرض السكري ، وراثة الاستعداد للمرض ، …..الخ} ، وعلاقة البيئة والتكنولوجيا بالأمراض الوراثية .

تعريف الوراثه واهم العلماء الذين برعوا في هذا المجال
على مر العصور كانو الناس يتعاملون مع هذا العلم كانه ليس بعلم بحد ذاته ، السلالات المختلفه من النبات الواحد لتهجينها واستنباط نتائج أفضل وانبتت هذه النباتات زرعاً منها مما يثبت إنها من نوع واحد وقد وجد علماء الوراثه إن في إيران وإسياء الصغرى قمح يعود عهده إلى حوالى 900 سنه وبتحليل تلك الحبوب ماهي إلى ناتج من تهجين نوع معين من الحبوب مع نوع اخرى ويسمى تهجين السلالات المختلفه من نوع واحد بالتهجين المختلط العائلي وايضا يوجد تهجين مختلط بين الحيونات فقد عمل الاقدمون على تزاوج الخيل بالحمير لإنتاج فصيله قويه من هذه الحيونات وقد أنتج هذا التهجين ما يسمى البغال ولكن هذه الحيونات التى انتجت من التهجين عقيمه .
أما في القرن الخامس قبل الميلاد ابتدا إهتمام الإغريق باكائنات الحية ويعتبر فيثاغورس من اوائل من ناقشوا هذه الموضوعات والقرن الرابع قبل الميلاد ظهرت مؤلفات ارسطو عن الحيوان اما في عام 1665 ميلادي أولمن فحص الخلايا النباتيه ووصفها كانه قد دق باب لفتح علم جديد [علم الوراثه ] روبرت هوك ومن بعده ليفنهوك الذي إخترع الميكروسكوب في القرن السابع عشر فحص الحيونات المنويه لحيونات مختلفه وايضا تمكن ملبيجى ودى جراف في اوخرى ذلك القرن من فحص المبايض في بعض الثديات والحشرات ومشاهدة البويضات وغيرهم من العلماء الذين برعوفي هذا علم الأحياء وجاء من بعدهم في عام 1670 ميلادى العالم الالماني النباتي كولتير وهو اول من درس تاثير التلقيحات

بين النباتات علاوة على انه أول من ذكر ضرورة دراسة الهجين في التهجينات اما في النصف الاول من القرن التاسع عشر كثير من العلماء مثل سبرنجيل وفيجمان وسار جارين وجارتنر بابحاث كولرتير فقد درس سبرنجيل بالتفصيل العلاقه بين الازهار والحشرات واعادفيجمان تجارب كولرتيرواعطى اهميه خاصه للهجين بين اجناس مثل البيزم والفيشياولأحظ وناقش ظاهرة السيادة في الهجين وإحتمال الإخصاب الخلطي في الطبيعه ونشأ هجين الأصناف واهمية لعلم النبات والزراعه وأيضا أهميتها لعلم الوراثه إذلم يدركو اهمية هذه الحقائق لهذا العلم الذي لم يوضع له قوانين واسس في القرن التاسع عشر .
وفي النصف الاخر من القرن التاسع عشر حدث فية من اهم الأكتشافات البيولوجيه فظهرفي عام 1859 إكتشافات داروين في كتابه [منشأ الانواع عن طريق الانتخاب الطبيعيي] ومن بعد هذا العالم ومنقبله جاءوا علماء ابرعوا في البيولوجيه وجاء عالم قد أسس هذا العلم من عام 1865ميلادي ووضع له قوانينه من إكتشاف تجارب مندل في عام1900ميلادي و إعتبر عصر جديداً في تاريخ التوارث والاختلاف فبذلك أقترح بيتسون كلمه[ GENETICE]بمعني الوراثه في مؤتمر عالمي الثالث للتهجينات الذي كان منعقد في باريس لعام 1906ميلادي لكن إعطاء تعريف لهذا العلم يمكن القول بأن الوراثه هو العلم الذي يسعى إلى تفسير التشابه والاختلاف بين الافراد التى تربط بصلة قرابه .

يتبع ..

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

الطريق الى التغيير

بسم الله الرحمن الرحيم

الطريق الى التغيير

الله سبحانه وتعالى وهبنا قدرات نفسية وعقلية والنفس دائما تحتاج الى التغير والتطوير لنعيش حياة أفضل وبتطوير ذواتنا نستطيع تفجير طاقاتنا إلى العلو و لكي نرفع من شأننا ، وهذا كلام بالطبع جيد و لكن الأجود و الذي يجب أن نعرفه أن الأمم المتحضرة أو المتقدمة عرفوا التغيير و التحسين و عرفوا قيمته فمثلاً في " اليابان " هم هناك يعرفون مصطلح اسمه "الكيزن" أو التحسين المستمر بمعنى أن الفرد يحسن من ذاته و يغيرها على فترات و غالباً تكون هذه الفترات متقاربة والأمم الغربية في أوروبا و أمريكا هم هناك أيضا يحبون التغيير و التجديد و التحديث " change your mind " عبارة يقولونها لك بصيغة الأمر الواجب .
هذا أمر عظيم
نحن أيضاً من أهل التغيير
نحن أمه متجددة
وقدراتك العقلية ، نظام التحكم الجبار الذي أعطاه الله لك هدية ليفيدك في حياتك و الذي لا تستغله ، نعم لا نستغله أو ربما تستغل منه جزء من موارده على سبيل الفطرة أو الصدفة على ما أعتقد و طبعاً أنا لا أعمم و لكن البعض منا مثلا لا يعرف الطريقة العلمية التي يمكن بها أن " يكون فكرة مثلاً … " عظيم كيف تكون الفكرة هذا أمر يستحق الدراسة البعض الآخر منا لا يعرف انه بمخه يمكن أن يعطي لنفسه الموارد ليحقق أهدافه حــقـــاً ؟ " ، نعم و الكثير و الكثير
هذا هو طريق البداية لتنمية الذات فأنت لا تستطيع أن تنمى نفسك و تطورها إلا بخطوات تمهيدية عليك القيام بها و هي
1- أن تقرر انك تريد أن تتغير إلى الأفضل
2- أن تقوم بما يسمى"بالإدراك"
3- أن تتعرف كيفية التغيير و أن تتعلم مناهج و علوم التنمية البشرية
4- أن تطبق ماتعلمته في شكل ممارسات واقعية

و الآن التغيير الذاتي هو البداية
الحكمة تقول " لن تهتم بشيء و لن تفعله إلا بعد أن تقرره " نعم ، أي احتياج و أي نشاط و أي عمل و أي شئ لن تقبل على فعله إلا بعد أن تقرر في قرارة نفسك أنك مقبل العزم عليه ، و الحقيقة برغم أن هذا الأمر يبدو بديهيا للبعض عند سماعه له في الوهلة الأولى إلا أنه من الأهمية بمكان أن نعترف أنه به شائبة من الصعوبة ، أو على الأقل ليس سهلاً على الجميع ، فالأمر ليس مجرد قرار يتخذ على فعل شئ و لكن عندما تتخذ قرار لفعل شئ لاحظ على نفسك الأحاسيس المتواجدة في داخلك في وقته .
أولا ، تشعر برغبة حقيقية تجاه ما تريد
ثانياً ، تشعر بطاقة تدفعك لهذا القرار و محفزات تجعلك لا تطيق الجلوس حتى ترى ما قررت فعله
ثالثاً ، تجمع أدواتك و مواردك للقيام به
رابعاً، تشعر بسرور غامر في أثناء تنفيذك لما تريد و بعد أن يتم
أليس أليس هذا ما يحدث ؟
لذلك إذا كان الحديث عن التغيير جيد هنا و مقنع فإنه إذا لم تكن لديك هذه الأحاسيس الأربعة فتأكد أنك لا تريد هذا الأمر الآن أو على الأقل مؤجله حتى حين لأنك لم تقرره في قرارة نفسك بعد .
و الحقيقة أنني لن أستطيع أن أخبرك كيف تولد هذه الأحاسيس الأربعة في نفسك إذا كانت غير موجودة على اعتبار أنني لا اعرف كيف أولدها في نفسك ، أعتقد إن تقنيات علم النفس لم تصل إلى هذا الحد فهذا الأمر يتشابه كمن تدعو شخص إلي طعامك و تؤكله بنفسك بوضع الطعام في فمه ولكن يمكنني أن اختم هذه النقطة بكلمات أساعدك و أساعد نفسي بها و هي قول الله عز و جل في صورة الرعد (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) الآية 11
1- الآن – الإدراك .
هناك شخص عندما يدخل إلى أي مكان يجد الناس تنفر منه و يبتعد ، كل ما يدخل إلى أي مكان يجد الناس تنفر من حوله و تبتعد و هو لا يعرف لماذا ؟ و يتضايق و يحزن و يقرر أن يعتزل الناس و لكن ألم (يدرك) هذا الشخص أنه لم يستحم منذ شهور ؟؟
الإدراك = الانتباه
أن تدرك الشيء أي أن تنتبه إلى وجوده أن تعرف و تقر انه لديك و انك تمتلكه أو تحمله أو هو خصلة فيك ، بغض النظر عن هذه الخصلة سواء كانت إيجابية أو سلبية فأنا لا أتحدث فقط عن السلبيات .
إذا أردت التغيير و قررته عليك بإدراك حالك لتعرف فيما عليك القيام به لتغيره في نفسك .
فمثلاً
هناك أشخاص كثر مثلاً يتعاملون مع الغير بعصبية شديدة و صوتهم عال و حركاتهم غاية في الثورة و يتعجبون لماذا يتضايق منهم البعض أو يأخذون منهم موقفاً ، لماذا ذلك ؟ لأنهم لايدركون أنهم لا يتحملون كلمه و يثارون لتفه الأسباب .
البخيل يتعجب من أفعال الكرماء حوله و يعتبر ما يفعلونه بذخاً لماذا ؟ لأنه لا يدرك أنه بخيل
عندنا مصطلح لطيف يسمىPerceptual Filters أو مرشحات الإدراك و تعني بأنها الأفكار و المعتقدات و القيم التي بها تحدد رؤيتك لعالمك و تكون خريطتك الذهنية حوله .
لذلك عليك بان تدرك حالك و تدرك نفسك أو تنتبه لها و الحقيقة هناك تجارب كثيره للإدراك يمكنك أن تجريها على ذاتك و لكن بالطبع لن تستطيع إذا أردت أن تدرك حالك إدراكا عاماً أن تمسك بورقة و قلم و تكتب ملاحظاتك عن نفسك في كل شئ و لكن لكي أريحك من هذا العناء سأعطيك الطريقة التي بها يمكنك أن تدرك نفسك و هي أن
تلاحظ أفكارك لأن أفكارك دليل أفعالك
لاحظ كلماتك لأنها عنوان شخصيتك
لاحظ شخصيتك لأنها تشكل مصيرك
تحرى أن تكون ملاحظاتك عن نفسك محايدة ولا تقحم فيها رأيك الشخصي ولا تغفل آراء من حولك ولكن لا تجعلها حكماً نهائياً .
************************************************** ***************
هل فقدت تركيزك ؟ توقف عن القراءة و خذ نفساً عميقاً .. ثم تابع
************************************************** ***************
3 -أن تتعرف كيفية التغيير و أن تتعلم مناهج و علوم التنمية البشرية
هل اتخذت قرارك بالتغيير هل أدركت حالك لتعرف ما يجب أن تغيره ، و الآن هيا لبداية التطبيق العملي للتغيير ، و الحقيقة لا يمكنك تطبيق شئ ما لا تعرفه أليس كذلك ؟
نعم هو كذلك ، أم لك رأي آخر ؟
"يمكنك أن تمدنا برأيك بعد قراءة ملخص "دورة الطريق الى التغيير" وعلينا ادراك أن التنمية البشرية لا تقتصر على البرمجة اللغوية العصبية فقط و لكن هناك مناهج كثيرة و علوم طوال ترتبط بالتنمية البشرية و كتب كثيرة تحتاج أن نقرأها لتفيدنا في هذا الأمر ، فمثلاً هل تعتقد أن تنظيم الوقت لا يرتبط بالتنمية البشرية ؟ هل ترى أن تنظيم التفكير ليس له علاقة بها ؟ هل ترى أن مقاييس الآداء و مفهوم الثقة بالنفس و طرق اتخاذ القرار و الجوانب النفسية العلاجية كعلاج الاكتئاب و الفوبيا بأنواعها ليس لها علاقة بالتنمية البشرية ؟ بالطبع كل هذه الجوانب و غيرها الكثير لها علاقة بالتنمية البشرية و كلها أمور ليست مرتبطة بالبرمجة اللغوية العصبية ارتباطاً وثيقاً فالبعض منها عالجها علم النفس من قبل و لكن يمكن القول أن البرمجة اللغوية العصبية منهج مستحدث يمكن بعد أن نقح و روجع أن يوضع ضمن مناهج و جوانب التنمية البشرية و لهذا و من هذه الدورة التدريبية التي قصد أن لا أطلق عليها بالعنوان العريض " دورة البرمجة اللغوية العصبية " بل اكتفيت أن أحدد موضوعها على القسمين اللذين أشرت عليهما و أن أجعل هذه الدورة تندرج تحت التنمية البشرية عموماُ و في ظل حديثنا نتحدث عن البرمجة اللغوية العصبية .
كل ما أشرت إليه حاول أن تتعلمه و تعرفه أو على الأقل أن تأخذ عنه فكرة و ثقافة ولا تكن به جاهلاً هذا إذا أردت التنمية لذاتك و التغيير للأحسن
رابعاً التطبيق
من الجيد أن تتخذ القرار للتغيير و من الجيد أن تدرك ما يجب أن تغيره و من الجيد أن تتعلم كيفية التغيير و لكن الأجود أن تطبق .
و هذه مشكلتنا الكبرى يااحبتي: فالبعض منا يمكن أن يمر بهذه المراحل الثلاث و لكن يأتي عند المرحلة الرابعة ألا و هي التطبيق و يتوقف نموه ، لماذا ؟ أنتم بأنفسكم أعلم .
لا أحب أن أقول أنك عند مرورك في المراحل الثلاث و تقاعسك عن الفعل و التطبيق تكون قد أضعت على نفسك وقتاً طويلاً كان يمكن أن يستثمر لصالحك .
عموماً هذه الدورة سنحل فيها عدداً من المشكلات الخاصة بموانع التطوير الذاتي و منها عدم تنفيذ مرحلة الفعل أو التطبيق و أنا أريد شخصياً هذه المرحلة لنفسي على وجه التحديد و اعتقد أن هذه الدورة أخذتها ذريعة لي لكي اذكر نفسي بأهمية التطبيق حيث أنني (أدركت ) أنني اكتسبت عدداً من الكيلوات الزائدة في وزني و أريد أن (أطبق) لأفقدها .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

بوربوينت / دورة كربس..

السلام عيلكم ورحمة الله وبركاته,,

تجدونه فالمرفقات,,

بالتوفيق..~

م/ن

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

كن كالقمر ….. ولا تكن كالدخان -التعليم الاماراتي

كن كالقمر يرفع الناس رؤوسهم لكي يروه

ولا تكن كالدخان يرتفع لكي يراه الناس

من الناس من يعيش حياة مديدة ويمر بأحوال

سعيدة ولكن محصلة حياته تكون صفراً ..

ومن الناس من يعيش حياة قصيرة ويمر بأحوال سعيدة لكن
محصلة حياته تشكل رقماً كبيراً في عداد الرجال ..
فالأول يعيش على هامش الحياة لا يهتم
إلا بنفسه ولا يكترث بمصالح الناس

ولا يلقي بالاً للمصلحة العامة فيموت دون أن
يدري به أحد لأن موته لا يغير شيئا في حياة الناس ولا ينقص الكون
محسناً بفقده ولا يخسر مصلحاً
بموته فيخرج من الدنيا غير مأسوف عليه ..

والثاني يعيش الحياة بكل معانيها ويقدم مصلحة الناس على مصلحته

ويكثر من الإحسان إلى الناس ويكون عضواً فاعلاً ونافعاً في المجتمع ..

فإن مات فإن السماء تهتز لفقده والأرض تحزن لفراقه ومكان سجوده وصلاته يبكي عليه والناس تفتقد إحسانه وتحن إليه

كما حدث عند وفاة زين العابدين علي بن الحسين رضي الله عنهما

في الليلة التي مات فيها قام شخص من الفقراء ينتظر من يأتيه بالطعام
كل يوم فلم يأته ففتح الباب ليجد جاره فاتحاً بابه أيضاً فسأل
جاره عن سبب فتحه بابه في ذلك الوقت
فأخبره بأنه ينتظر محسناً يأتيه
بالطعام كل يوم فأخبره بأنه هو أيضا ينتظر
لنفس السبب ولكن المحسن لم يحضر
وفي اليوم التالي عرف
الناس أن زين العابدين قد انتقل إلى رحمة الله
وعرفوا أنه هو المحسن الذي كان يأتيهم بالطعام وكان
لا يدري به أحد إلا الله ..
لذلك كان رقما كبيراً في تاريخ الإنسانية وسجل الرجال .
والكثير ممن هم أغنى منه عاشوا وماتوا قبله وبعده ولم يدر
أحد بحياتهم ولا بوفاتهم لأنهم كانوا أصفاراً على يسار رقم الحياة ..

فلنحاول أن لا نكون صفراً
ولنعلم أن الرقم الذي يمثلنا يكبر كلما كبرت درجة إحساننا إلى الناس
ونحتل مكاناً في الوجود مساحته تعادل مساحة نفعنا لخلق الله

وتعاوننا مع الآخرين في سبيل المصلحة الوطنية والإنسانية وشعورنا بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا
وكلما زاد هذا الشعور زادت معه قيمة الإنسان
فكن ( أخي الكريم ) رقما إيجابيا وإياك أن تكون صفرا ..

ولكن هل تدرون من هو أسوء

من هذا الشخص الصفر ..!
إنه الرقم السلبي الذي لا يسلم الناس من شره وأذاه فذلك الذي يقال عند وفاته : الحمد لله ..
فلا تكن كذلك وحاول أن تكون ممن يقال عند وفاتهم :
لا حول ولا قوة إلا بالله

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

تدريبات إلكترونية -تعليم اماراتي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

كيف ننسى مصائبنا؟ -التعليم الاماراتي

بسم الله الرحمن الرحيم

كيف ننسى مصائبنا؟



هل من ترياق يأخذه المرء منا فينسى أحزانه وآلامه وشجونه؟

أو هل من طبيب يعالج فينا عضلة التذكر فتتخدر، وتطمس حينها الذكريات حزينة؛ فلا نتذكرها ثانية؟

يقول زكي مبارك: "أحب أن أنسى ولكن.. أين بائع النسيان؟".

أين من يضمد الجراح، ويُسلّي الروح، ويربت على القلوب الحزينة الملتاعة؟

ولا أظن أن واحداً منا لم ينادِ يوماً على بائع النسيان ليبيعه شيئاً من بضاعته!

فما من امرئ إلا ولديه ما يحتاج إلى نسيان.. كلنا نمتلك ملفات في صندوق ذاكرتنا، يجب أن تُحرق تماماً: علاقة مُحطمة.. كبوة قاسية.. فشل ذريع.. أمل لم نبلغه..غاية لم ندركها..

أشياء وأشياء يكفي تذكرها كي يلتاع الفؤاد وتهيج الروح.

فكيف ننسى؟، كيف ننطلق للأمام غير عابئين بالماضي وآلامه، متخطين أحزانه وجزعه وأهواله؟

وفي الحقيقة إن النسيان أمر صعب، إن لم يكن مستحيلاً؛ وذلك لأن الذاكرة يستهويها الاحتفاظ بالتفاصيل المؤلمة، وتهوى أرشفة الحزن والألم واللوعة.

لكننا نستطيع أن نقفز فوق آلامنا وأحزاننا، إن لم نستطع نسيانها؛ وذلك بفعل ما يلي:

لا تُقِم مأتما بقلبك

ما أعجب بني البشر، يلعنون الحزن بَيْد أن له في قلوبهم هوى وعشقاً، ومُعظم من قابلتهم من البشر يدمن الحزن، ويتلذذ بدقائق الشجن ولحظات اجترار الأحزان.. إننا -مع الأسف- نهوى إقامة المآتم في قلوبنا؛ فنبكي على حبيب قد غدر، وصديق قد خان، ودهر يتقلب فتتقلب معه أحوالنا، نذرف الدمعة تلو الأخرى، ونتذكر ما كان كل دقيقة وثانية، دون أن نحاول غلق باب التذكر.

وهل يجلب الحزن مثل التذكر؟

هل ينكأ الجرح مثل العبث به، والضغط عليه، بدلاً من تجاهله ونسيانه؟

وهل يمكننا التعافي ونحن نبحث عما يساعدنا على اجتلاب ما يعيدنا إلى اللحظة التي نتمنى نسيانها؟

يا صديقي.. إذا ما أحببت أن تعلو فوق أحزانك؛ فيجب أولاً أن تهدم ذلك المأتم الذي أقمته بداخلك، ولن يكون ذلك إلا بالكفّ عن الدوران حول الموقف أو الحدث المؤلم الحزين، واسترجاع ما من شأنه أن يعيدك في ثانية إلى ما يحزنك، يجب أن تُشغل القلب والنفس والروح بما يستنهض عزمك وطموحك وأمانيك، أن تؤمن بأن أفضل ما في الحياة لم يأت بعد فتنطلق إليه، وبأن أحزانك الماضية ليست سوى نوع من الضريبة التي ندفعها نظير العيش في عالم كُتِب علينا أن نعيشه في كمَد وكبَد؛ مصداقاً لقول ربنا {أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ}.

افتح صندوقك الأسود.


فكما أننا بحاجة إلى هجر التذكر الدائم للآلام والمصائب؛ فإننا بحاجة كذلك إلى الحديث عما يؤلمنا، وفتح الصناديق السرية التي نحتفظ فيها بأحزاننا؛ وذلك لأن إغلاق القلب على الشيء المؤلم خطر، تماماً كمداواة جروح الجسد دون إخراج الشظايا التي دخلته؛ فعاجلاً أو آجلاً سينتشر ما دفناه بالداخل، ويدمر كل شيء، وعندها فقط ندرك أننا كنا نخدع أنفسنا، وبأننا لم نتطهر بعد.

ليس في الأمر تضاد يا صاحبي؛ فالحديث عن الأحزان مُهم، وقديماً قال شاعرنا أبو علاء المعري:

إذا ما عراكم حادث فتحدثوا …. فإن حديث القوم يُنسي المصائبا

سنحتاج في أوقات ما أن نفتح بوابة القلب، ونُخرج ما يحزننا، شريطة أن يكون لمن نثق به، ونثق بقدرته على الاحتواء والنصح، وجميل الإنصات والتفهم.

ليس حديثاً سوداوياً موصولاً؛ وإنما بوح وشكوى، وطلب معونة ودعم، نتذكر خلالها ضعفنا البشري، ونقف على الحدود الحقيقية لقدرتنا، ونقطف العِبرة والمثال، وبعدها ننسى ما كان، ونعود إلى سابق حياتنا.

ثق بربك

أن تكون هذه آخر النصائح ليس لكونها الأقل أهمية؛ بل كي تكون خاتمة القول؛ فلا تُنسى أبداً.. فمَن غير الله يُعين المرء على نسيان آلامه وأحزانه؟ ثبت عن نبينا صلى الله عليه وسلم أنه كان يستعيذ بالله من "الهم والحزَن"؛ فهو دعاء والتجاء إلى الله أن يُذهب عنا الهموم والأحزان، ثم يجب أن يكون المرء منا بجانب ذلك متفائلاً بأن الغد أفضل من اليوم؛ فالتفاؤل جزء من طبيعة الإنسان المسلم، يقول صلى الله عليه وسلم: "تفاءلوا بالخير تجدوه"، ويقول ربنا جل اسمه في الحديث القدسي: "أنا عند ظني عبدي بي؛ فليظن بي ما يشاء"؛ فجعل ثقتنا به، وحُسن ظننا بتقديره أول درجات الراحة والهناء، وفي المقابل فإن تشاؤمنا وحزننا، وتزعزع ثقتنا بحوله وقوته بداية السوء والهلاك.

يا صاحبي.. ليس في محكمة الحياة استئناف! أحكام ربنا نافذة، لن يُجدي معها معارضة أو صراخ أو عويل.

إن قضى بحُكم؛ فإن أفضل ما نفعله أن نُسلم له تسليماً مُطلقاً نهائياً، أن نقول كما علّمنا حبيبنا صلى الله عليه وسلم: "قدّر الله وما شاء فعل"؛ فالتسليم بالمشيئة أحد أفضل ما يقوم به العقلاء؛ بينما العويل والشكوى دلالة على اهتزاز العقل واضطرابه، وهو أيضاً دليل على ضعف الإيمان واهترائه.

من

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

عرض بوربوينت عن تركيب القلب !!

عرض بوربوينت عن تركيب القلب !!
تجدونها بشكل مرتب في المرفقات

القلب هو عضو عضلي مجوف يدفع الدم ضمن جهاز الدوران بما يشبه عمل المضخة، مشكلا العضو الرئيسي في الجهاز القلبي الوعائي أو ما يعرف بالجهاز الدوراني.

تشكل العضلة القلبية النسيج الفعال وظيفيا من القلب حيث يؤمن تقلصها انتقال الدم وضخه من القلب إلى باقي الأعضاء مما يجعل القلب محطة الضخ الرئيسية للدم من القلب إلى الأعضاء لتزويدها بالأكسجين المحمل في الدم القادم من الرئتين, من ثم يقوم القلب بضخ الدم القادم من العضاء والمحمل بثاني أكسيد الكربون إلى الرئتين لتنقيته وتحميله من جديد بالأكسجين. ولا ينحصر نقل الدم الأكسجين فقط، وإنما يحمل أيضا موادا غذائية، وموادا واقية للجسم ، ويعمل القلب على توصيلها جميعا إلى كل خلية حية من خلايا الجسم لكي تقوم بوظيفتها، كما ينقل السوائل العادمة البول لتنقيتها في الكلى تمهيدا لإخراجها من الجسم عن طريق المثانة.

كمية الدم التي يضخها القلب في الحالة الطبيعية تبلغ 4.5 إلى 5 لتر في الدقيقة, يمكن أن تزداد إلى ثلاثة أضعاف عند القيام بتمارين رياضية، وذلك بسبب تزايد عدد ضربات القلب القلبية خلال التمارين.

تحتاج العضلة القلبية إلى 7% من الأكسجين الذي يحمله الدم لإنتاج طاقة الضخ بالتالي فهي حساسة جدا لنقص الأكسجين, وأي نقص في كمية الأكسجين الوارد إليها يؤدي إلى نوع من الاستقلاب اللاهوائي يؤدي لألم يعرف بالذبحة الصدرية (Angina pectoris).

وزن القلب يبلغ 0.5% من وزن جسم الإنسان أي أنه بحدود 350 غرام لشخص يزن 70 كغ ويمكن لهذا الوزن أن يزداد بزيادة عمله كما عند الرياضيين. يترافق هذه الزيادة الوزنية بازدياد حجم الدم الذي يضخ في النبضة الواحدة فما يزداد عند الرياضيين هو كمية الدم التي تضخ وليس عدد النبضات. أوعية الدم في القلب بما أن القلب عضلة متحركة باستمرار فهو بحاجة دائمة إلى إمداد مستمر من الدم ينقل لخلاياه الغذاء والأكسجين، ويرجع بالفضلات وثاني أكسيد الكربون وهو ما يعرف بالتروية. تتم تروية العضلة القلبية بشريانين تاجيين (أيمن وأيسر) يخرجان من بداية الأبهر (الأورطي) يتفرعان إلى شرينات وشعيرات دموية حيث يغذي كل منها نصف القلب.

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

برمجة العقل الباطن بإيجابية – الامارات

السسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

:

برمجة العقل الباطن بإيجابية
ان معظم الناس تبرمج منذ الصغر على ان يتصرفوا أو يتكلموا أو يعتقدوا بطريقة معينة سلبية ، وتكبر معهم حتى يصبحوا سجناء ما يسمى "بالبرمجة السلبية "التي تحد من حصولهم على اشياء كثيرة في هذه الحياة .

ان العقل الباطن لا يعقل الاشياء مثل العقل الواعي فهو ببساطة يخزن المعلومات ويقوم بتكرارها فيما بعد كلما تم استدعاوها من مكان تخزينها . فلو حدث أن رسالة تبرمجت في هذا العقل لمدة طويله ولمرات عديدة مثل أن تقول دائما في كل موقف … أنا خجول أنا خجول… أنا عصبي المزاج , أو أنا لا أستطيع مزاولة الرياضة , أنا لا استطيع ترك التدخين …. وهكذا فان مثل هذه الرسائل ستترسخ وتستقر في مستوى عميق في العقل الباطن ولا يمكن تغيرها , ولكن يمكن استبدالها ببرمجة أخرى سليمة وايجابيه .

وحقيقة أخرى هي أن للعقل الباطن تصرفات غريبة لابد أن ننتبه لها . فمثلا لو قلت لك هذه الجملة :" لا تفكر في حصان اسود " ,, هل يمكنك ان تقوم بذلك وتمنع عقلك من التفكير . بالطبع لا فانت غالبا قد قمت بالتفكير في شكل حصان اسود لماذا ؟ ؟ .

إن عقلك قد قام بالغاء كلمة لا واحتفظ بباقي العبارة وهي : فكر في حصان اسود . اذا هل ممكن ان نستغل مثل هذه التصرفات الغريبة للعقل .

دعونا الآن نقدم لكم خلاصة القول وندع الدكتور ابراهيم الفقي يقول لنا كما ذكره في كتابه قوة التحكم في الذات القواعد والبرنامج العملي للبرمجة الايجابية للذات :

يقول :


والآن إليك القواعد الخمس لبرمجة عقلك الباطن :

يجب أن تكون رسالتك واضحة ومحددة .

يجب أن تكون رسالتك إيجابية (مثل أنا قوي . أنا سليم أنا أستطيع الامتناع عن … .

يجب أن تدل رسالتك على الوقت الحاضر .( مثال لاتقول أنا سوف أكون قوى بل قل أنا قوي ).

يجب أن يصاحب رسالتك الإحساس القوي بمضمونها حتى يقبلها العقل الباطن ويبرمجها .

يجب أن يكرر الرسالة عدة مرات إلى أن تتبرمج تماما .

والآن إليك هذه الخطة حتى يكون تحدثك مع الذات ذو قوة إيجابية :

دون على الأقل خمس رسائل ذاتية سلبية كان لها تأثير عليك مثل :

أنا إنسان خجول ،أنا لا أستطيع الامتناع عن التدخين ، أنا ذاكرتي ضعيفة ، أنا لا أستطيع الكلام أمام الجمهور ،أنا عصبي المزاج ، والآن مزق الورقة التي دونت عليها هذه الرسائل السلبية وألق بها بعيداً.

دون خمس رسائل ذاتية إيجابية تعطيك قوة وابداً دائما بكلمة "أنا" مثل :

"أنا أستطيع الامتناع عن التدخين" .. " أنا أحب التحدث ألى الناس " .. " أنا ذاكرتي قوية "…أنا إنسان ممتاز " .. أنا نشيط وأتمتع بطاقة عالية ".

دون رسالتك الإيجابية في مفكرة صغيرة واحتفظ بها معك دائما .

والآن خذ نفساً عميقاً ، واقرأ الرسالات واحدة تلو الأخرى إلى أن تستو عبهم .

ابدأ مرة أخرى بأول رسالة ، وخذ نفساً عميقاً ، واطرد أي توتر داخل جسمك ، اقرأ الرسالة الأولى عشر مرات بإحساس قوي ، أغمض عيناك وتخيل نفسك بشكلك الجديد ثم أفتح عينيك .

ابتداء من اليوم احذر ماذا تقول لنفسك ، واحذر ما الذي تقوله للآخرين واحذر ما يقول الآخرون لك ، لو لاحظت أي رسالة سلبية قم بإلغائها بأن تقول " ألغي " ، وقم باستبدالها برسالة أخرى إيجابية .

تأكد أن عندك القوة ، وأنك تستطيع أن تكون ، وتستطيع أن تملك ، وتستطيع القيام بعمل ما تريده ، وذلك بمجرد أن تحدد بالضبط ما الذي تريده وأن تتحرك في هذا الاتجاه بكل ما تملك من قوة ، وقد قال في ذلك جيم رون مؤلف كتاب " السعادة الدائمة " : " التكرار أساس المهارات "

لذلك عليك بأن تثق فيما تقوله ، وأن تكرر دائما لنفسك الرسالات الإيجابية ، فأنت سيد عقلك وقبطان سفينتك … أنت تحكم في حياتك ، وتستطيع تحويل حياتك إلى تجربة من السعادة والصحة والنجاح بلا حدود .

فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل، قال الإمام البخاري في صحيحه:[ باب الفأل، ثم روى عن أبى هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم (لا طيرة، وخيرها الفأل. قال: وما الفأل يا رسول الله؟ قال: الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم)، ثم روى بإسناده عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح، الكلمة الحسنة)، قال الإمام النووي:[ وأما الفأل…وقد فسره النبي صلى الله عليه وسلم بالكلمة الصالحة والحسنة والطيبة. قال العلماء: يكون الفأل فيما يسر، وفيما يسوء، والغالب في السرور.

منقووول للفائدة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

مشروع الكيمياء تجربة : تحويل الحليب إلى بلاستيك الامارات -تعليم اماراتي

مشروع الكيمياء تجربة : تحويل الحليب إلى بلاستيك الامارات
مشروع الكيمياء تجربة : تحويل الحليب إلى بلاستيك الامارات
مشروع الكيمياء تجربة : تحويل الحليب إلى بلاستيك الامارات

تجربة : تحويل الحليب إلى بلاستيك ..

——————————————————————————–

تصنع معظم المواد البلاستيكية من النفط ..
ولكن يمكن أن نشكل بلاستيكا ً مشابها ً بعدة دقائق باستخدام الحليب مع المادة العضوية الأخرى ..
أولاً : نسخن الحليب في وعاء وعندما يبدأ بالغليان نضع فيه ببطء
عدة ملاعق من الخل ونحركه ..
ثانيا ً : نستمر بالتحريك حتى يصير المزيج مطاطيا ً ( هنا تتغاعل المواد الحمضية في الخل مع مواد الحليب العضوية )
نترك الخليط ليبرد ثم نغسله تحت ماء الصنبور .
يصبح الآن لدينا البلاستيك الخاص الذي يمكن ان نكونه اشكالاً ..
__________________

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده