السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
°¤ بوربوينت التحديات التي واجهتها الدولة العباسية ¤°
بالمرفق
وبالتوفيق والنجاح بإذن الله تعالى
-
بوربوينت التحديات التي واجهتها الدولةالعباسية.zip (1.47 ميجابايت, 1041 مشاهدات)
قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف الثامن في الامارات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
°¤ بوربوينت التحديات التي واجهتها الدولة العباسية ¤°
وبالتوفيق والنجاح بإذن الله تعالى
ممكن تعطوني حل كتاب التاريخ اسئلة التقويم صفحة 123 و124
بتريااكم الله يخليكم سااااعدوننني ارحموووووووني يا اعضــــــاء
بالمرفقات يوجد
بحث عن الفتوحات الاسلامية في آسيا خلال العصر الأموي
أتمنى لكم الاستفادة
ولا تنسوني من الدعاء بالرحمة والمغفرة والتوفيق
ومن شأن هذه الوسائط أن تعمل على:
1- تقوية النسيج الاجتماعي ارتكازًا على البعد الديني وعلى أخوة المسلمين ووحدة عقيدتهم.
2- نشر ثقافة التعمير ومحاصرة ثقافة اللامسئولية والميوعة المنتشرة والمزدادة تناميا يوما بعد يوم، حتى نخرج عن أَسْر الفكر والسلوك الغربيين.
3- ترويح النفس عن كدها وعملها (ثقافة ترويحية) .
4- العمل على إعلان المواقف من القضايا الطارئة أو القديمة.
5- شحذ الفعالية الروحية لدى المرء.
وفي أفق تحقيق ذلك تمر الثقافة بثلاث مراحل هي:
أ: مرحلة المزاحمة: وفي هذه المرحلة يمكن أن نتحدث عن بداية بروز بعض المواقف من القضايا الفكرية والاجتماعية وربما السياسية، ولو على استحياء. وهي مواقف تستمد ما توصلت إليه من حسن قراءة القرآن والسنة وتراث السلف الصالح، ولا يضر أن يكون من بين هذه المواقف ما هو على خلاف تام مع المواقف السائدة والغير مستندة من هذه الأصول الإسلامية.
وللتذكير فإن هذه المواقف غالبا ما يُنظر إليها على أنها مواقف متطرفة ورجعية ولا تساير العصر، كما يُنظر إلى أصحابها على أنهم رجعيون ماضويون إلى غير ذلك من الصفات التي يوصف بها كل ذي ثقافة إسلامية تسعى لأن تجد لنفسها أرضية للانتشار والتمكن.
ب: مرحلة التحدي: ويكون هدفها الأساس هو تقريب الدين إلى نفوس أبناء الأمة وتحبيبه إليهم.. ويمكن أن يسلك في ذلك الدعاة المثقفون الإسلاميون طرقا متعددة، منها: إبراز مصادر ثقافة الإسلام من الكتاب والسنة أساسا، وإبراز التصورات الإسلامية الحقيقية الكفيلة بحسن تنظيم وتسيير الحياة العامة وضبط العلاقات بين الأمم والشعوب، وإبراز قدرة الإسلام على الفصل في كل النزاعات والخلافات مهما صغر حجمها، بل إبراز قدرة الإسلام على الإجابة عن كل الإشكالات التي تعترض الأمة في حياتها اليومية، سواء ما تعلق منها بالاجتماع أو السياسة أو الاقتصاد أو التعليم والإعلام بل وحتى في المسألة الفنية والعلاقات الدولية وغيرها، وفي أدق تفاصيل الحياة اليومية.
ولا ينفصل عما سبق العملُ على إبراز حقائق التاريخ الإسلامي كما هي دون تحريف ولا تغيير، والرد على الشبهات والأباطيل التي ألحقها به المغرضون عبر مراحله وحقبه. ومن شأن كل هذا أن يجعل الثقافة الإسلامية، لكونها تستند إلى قاعدة صلبة تنطلق منها وإليها وهي دين الإسلام، قادرة على أن تتحدى كل الطروحات الفكرية والثقافية السائدة البعيدة عن النهل من الإسلام وينابيعه.
وتقتضي عملية تحدي الرأي الآخر، في إطار سنة التدافع في هذه الحياة الدنيا، التخلق بخلق الإسلام في الحوار والجدال، مصداقا لقوله تعالى: "وجادلهم بالتي هي أحسن" وتأسيا بمنهج رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي حاور خصومه وأعداء الدين. بالإضافة طبعا إلى الانطلاق من منطلق الراغبين في إصلاح الأمة والسير بها إلى بر الأمان، وما يتطلبه ذلك من رحمة بالناس وصبر على أذاهم وإيمان بحتمية الانتصار على الباطل.
ج: مرحلة الريادة: وفي هذه المرحلة بالذات يكون للموقف الثقافي والفكري المستند إلى الإسلام ومبادئه وزن واعتبار في المنظومة الفكرية والثقافية الموجودة بالبلاد العربية، يضاف إلى ذلك المعرفة الجيدة بالواقع الذي سيحتضن هذه الثقافة، ومن هذه المعرفة إدراك طبيعة التيارات الفكرية العاملة في الساحة الثقافية، ومن خلال ذلك التعرف على رجالات الفكر والثقافة من خلال ما يكتبون وينشرون، وبالتالي تصنيف هذه الآراء الثقافية والتيارات الفكرية بحسب القرب أو البعد من الإسلام ومبادئه، والخلاصة في هذه الحالة أن يسعى المثقفون الإسلاميون إلى ضم القريب منهم، وتقريب البعيد عنهم.
إن هذه القوة التي يتميز بها المثقفون "الإسلاميون" في التبليغ والإقناع، وفي الاحتواء والتجاوز، تجعل منهم روادا لغيرهم في مجالات عملهم، سواء ما تعلق من ذلك بالعمل الثقافي الخالص، أو بالعمل الاجتماعي، أو بالعمل السياسي….
د: مرحلة الإمامة: وهي النتيجة الطبيعية للمراحل السابقة، ومن نتائجها أن تكثر وجهات النظر حول قضايا الإسلام في تمثلاته الثفافية والدينية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ويكون في ذلك غنى وإثراء للتوجهات الإسلامية من خلال ما تحققه من انتشار بسبب قوة الحجة والدليل لقوة الإسلام نفسه، مقابل تراجع وتقهقر التيارات الفكرية المنحرفة.
بعد الذي سبق بيانه، ترى كيف السبيل إلى إحياء ثقافتنا الإسلامية ليكون في مقدورها حقا المنافسة ثم الريادة والإمامة؟
إن الثقافة التي يمكنها ذلك من وجهة نظرنا هي ثقافة البناء، هي الثقافة التي تجعل الإنسان هدفها، والكون كله في خدمته، هي الثقافة التي تسعى إلى إعمار الكون لا إلى تخريبه. وحيث إن الدور الإيجابي للثقافة هو البناء والتأسيس، بعد التحميس والتحذير في مرحلة متقدمة، فإن لذلك شروطا وضوابط منها:
1- الحد من العدوانية: وذلك لا يتأتى إلا من خلال اعتبار السلم هو الأصل في هذه الحياة الدنيا، فلا ظلم ولا عدوان، وما كان عنفا فكريا يجب أن يرد بالفكر. وبالتبع فإن إبعاد الظلم والعدوان من دائرة العمل الثقافي التغييري معناه استحضار قيمة العدل، بما يعني ذلك من تسليم بالحق لصاحبه، كان من كان هذا الصاحب.
2- الحد من الفردانية: ومعنى هذا أن يتخلص المثقف من شعوره الدفين بذاته وأناه، ومما ينتج عن ذلك الشعور من حب للنفس قد يصل حد النرجسية، ومن إلغاء للآخر قد يصل حد الإقصاء. وهنا لا بد من التساؤل حول كيف يمكن للمثقف أن يحقق ذاته دون إقصاء للآخر. إن الأمر لا يمكن أن يتم إلا إذا توافر شرطان أساسيان في العملية الثقافية كلها وهما:
أولا: التوازن بين الذات والجماعة، بالشكل الذي يضمن معه المرء تحقيق المصلحة لنفسه لكن ليس على حساب الجماعة، بل مع مصلحته وخير جماعته. ومتى غاب هذا التوازن بين المثقف وجماعته كانت النتيجة بروز مظاهر فكرية وسلوكية تشكل معول هدم لثقافة البناء والتعمير. ومن هذه المظاهر يمكن أن نجد على سبيل المثال لا الحصر تسامي الذاتية والإعجاب ب"الأنا"، ومتى شعر المرء بذلك ظن أنه يمتلك الحقيقة كلها وان النقص لا يعتريه بل يعتري غيره. ويمكن أن نمثل لذلك بمقولة "شعب الله المختار" أو مقولة "مجد روما التليد"، وهي ادعاءات توحي بعدم إمكانية إلحاق صفات النقص بالذات وهذا محال.
ويمكن أن نجد من هذه المظاهر أيضا ما يعرف بنمطية التفكير، حيث إن الذات المصابة بتسامي الذاتية تعتبر نفسها منزهة عن النقص، وبالتالي فهي لا تحرص على تجديد ذاتها ولا على تطوير وسائل عملها ولا خطابها، والخلاصة هي أنها تعاود مرة أخرى إنتاج ذاتها بشكل نمطي رهيب، فتحيط نفسها بسياج سميك يجعلها في عزلة عن الواقع وما يجري فيه، ومن ثم فإن هذا السياج يجعلها في انقطاع تام عن الآخر، مكرسة بذلك واقع الانعزالية والتقوقع على الذات.
ثانيا: اعتبار الإنسان كلا متوازنا من ثلاثة أبعاد هي:
الإنسان/الجسد، باعتباره مادة بيولوجية وطاقة نفسية.
الإنسان/العقل، باعتباره طاقة فكرية وقوة منطقية.
الإنسان/الروح، باعتباره مصدر قيم ومبادئ ومعان روحية. وهنا تجدر الإشارة إلى أن هذه الأبعاد الثلاثة التي تحكم النظرة السليمة للإنسان لا يمكن أن تؤدي دورها المطلوب إلا من خلال تفاعلها مجتمعة. ذلك أن أي تغييب لأي عنصر منها من شأنه أن تنتج عنه إحدى النظرتين الخطيرتين التاليتين، أو هما معا:
1- تشييء الإنسان: وهذه الظاهرة تنتج متى تم إلغاء القيمة الروحية والفكرية للإنسان، في مقابل تضخيم قيمته المادية الجسدية، ولنا في هذا أن ننظر لبعض الطروحات حول المرأة التي غيبت تماما إنسانيتها وأصبحت تنظر إليها وفق مقاييس جسدية، باعتبارها مصدر إثارة الغريزة الجنسية، ووسيلة للدعاية والإشهار للسلع التجارية وترويج ما هزل من الأفلام والمسلسلات والمواد الإعلامية.
2- تأليه الإنسان: والمقصود بذلك تقديس اجتهاداته وطبعها بطابع العصمة من الخطأ، وتلك لعمري صفةٌ لا تكون لكلام بشر. ومن شأن إخراج الإنسان من صفته الإنسانية بما يعني ذلك تعرضه للخطأ وللصواب، إلى صفة أخرى تنزهه عن الوقوع فيهما، أن يؤدي إلى انحرافات فكرية، بل وعقدية أيضا، ستكون شرا ووبالا على العمل التغييري كله.
ـــــــــــــــــــ
د.عبد الرحمن الخالدي… المغرب
المحاصيل الزراعية
أظهرت التجارب التي أجراها الخبراء الزراعيون أنه بالإمكان زراعة الخضروات بشتى أنواعها في منطقة العين وفي رأس الخيمة والفجيرة وفي مواسم تكاد تشمل فصول السنة الأربعة . ومن الخضروات التي أدخلت زراعتها في مطلع السبعينات زراعة البطاطس والملوخية والخس والخيار والجزر والخرشوف والسلق والبنجر والفاصولياء والفول والبازلاء واللفت والباميا والزهرة ( القرنبيط ) والكرات والفجل الإفرنجي والثوم كما نجحت زراعة بعض الخضروات الأخرى على نطاق واسع من البصل والثوم والبطاطس والفول . ونجحت زراعة البرسيم في معظم مناطق الإمارات العربية المتحدة وذلك لملائمة الظروف المناخية والتربة لزراعة هذا المحصول مع خبرة المزارعين المحليين . وقد نجحت مع خبرة المزارعين المحليين . وقد نجحت كذلك زراعة الشيح والبابونج الذي يدخل في صناعة الكثير من الأدوية ، كما نجحت زراعة الريحان والنعناع والقرنفل مما يبشر بقيام مزارع متخصصة في إنتاج محاصيل النباتات الطبية التي تتطلب جواً حاراً . كما نجحت بشكل كبير زراعة بعض أنواع الفواكه مثل الشمام والبطيخ إلى جانب أشجار التين والزيتون والحمضيات مثل اليوسفي والليمون والمانجو والجوافة والرمان والبرتقال والفراولة ، كما تشتمل الزارع أيضاً على حظائر لتربية الأبقار والأغنام والدواجن .
المحاصيل الحقلية
بالرغم من نجاح زراعة محاصيل الحبوب كالقمح والذرة والشعير ومحاصيل الألياف مثل القطن والمحاصيل السكرية كالقصب إلا أن زراعتها كانت في الماضي تحتاج إلى ماء كثير ولا تتوفر الخبرة الكافية لزراعتها بالإضافة إلى أن استيرادها كان أرخص بكثير من تكاليفها حيث توجد بلاد متخصصة في إنتاج هذه المحاصيل فكان إنتاجها محدوداً إلا أن الدولة عملت على ضمان الأمن الغذائي حيث بلغت المساحات المزروعة قمحاً 2022 هكتار في منطقة العوهة إضافة إلى مناطق أخرى . ومن بين المحاصيل الحقلية الزيتية التي تجود زراعتها في المنطقة ولا تحتاج إلى كميات كبيرة من الماء زراعة الخروع » العرش « الذي يستعمل الزيت المستخرج منه في الأغراض الصناعية كما يستعمل المتبقي منه بعد العصر في تغذية الحيوانات . كما أمكن زراعة الفول السوداني صيفاً وشتاءً وهو بالإضافة لاستعماله كغذاء فإن النواتج منه تستعمل في تغذية الحيوانات وتزيد من خصوبة التربة وتنتج زراعته في الأراضي الرملية السائدة في المنطقة . ومن مجموع المحاصيل الحقلية التي ثبت نجاحها تحت ظروف المنطقة نبات الحلبة والعدس والفول والحمص . وأخيراً فإن المساحة الزراعية للمحاصيل الحقلية ارتفعت في عام 1987 إلى 58 ألف دونم مقابل 10.500 دونم في عام 1978 . كما شرعت الدولة في إقامة العديد من مشاريع الأعلاف لتوفير الغذاء الرئيسي لتربية الحيوانات وإكثارها وتباع هذه الأعلاف بأسعار رمزية .
الانجاز
لا شك أن حجم الإنجاز الكبير الذي حققته مسيرة التنمية الزراعية في الدولة خلال السنوات الماضية يجسده التطور المستمر في المساحة الكلية للأراضي المزروعة فقد وصلت المساحة الكلية للأراضي المزروعة إلى 424 ألف دونم في عام 1989 مقابل 11 ألف دونم عام 1976. وارتفع الإنتاج الزراعي في الدولة إلى 761 ألف طن عام 1990 مقابل مائة ألف طن عام 1977 وهو ما يغطي حالياً حاجة الدولة من أصناف الخضار والفاكهة في موسمها ويشكل في نفس الوقت فائضاً عن حاجة الاستهلاك المحلي في فترات الإنتاج .
منقـً وووووووووووووووول
اذكر أمثله على نجاح الانسان ……………………..الخ
* بناء البيوت المحميه لزراعه النباتات
* وجود المكيفات لتقليل نسبه الحراره
(صفحه 93)
عرفت العوامل التي ادت ……………. الخ
* مدى التقدم العلمي
* مدى توافر الظروف الطبيعيه
(صفحه 94)
من الجماعات البدائيه التي تمارس ……………………… الخ
* الاقزام في حوض الكنغو
* الاسكيمو في شمال آسيا
في اي المناطق ………….. الخ
*جماعات الاسكيمو ؟ المنطقه البارده
* جماعات الاقزام ؟ المنطقه الحاره
(صفحه 95)
لماذا اتجهت هذه ……………….. الخ
*للمحافظه على البقاء و العيش
من الجهات ………… الخ
*صحراء كلهاري
*صحراء غرب استراليا
* شمال آسيا
يشمل الصيد البري :
الافيال ……………………. الخ
البقر الوحشي و الزراف في اقليم حشائش … السافانا …
الرنه في اقليم …القطبي …
يشمل الصيد البحري
الاسماك …………..الخ
الحيتان من … البحار – المحيطات …
هل يختلف الهدف من الصيد ………………………………………….. …. الخ
* نعم يختلف الصيد في الجهات المنعزله تهدف للمحافظه على البقاء اما الصيد
في الجهات التي تمارس الزراعه تهدف الى التوزيع في مصادر الدخل
بسس
[/CENTER]